الصفحه ٨١ : شقاؤه وغمه ، الدنيا لمن تركها ، والآخرة
لمن طلبها ، الزاهد في الدنيا كلما ازدادت له تحليا ازداد عنها
الصفحه ١٣٤ :
ففيها اختبرتم ، ولغيرها خلقتم ، إن المرء إذا هلك قال الناس ما ترك؟ وقالت
الملائكة ما قدم؟ لله آباؤكم
الصفحه ٣٤٧ :
أي اسلفوا في حياتهم
«وآثارهم» ما بقي عنهم بعد مماتهم يصل إليهم ثمرته إما حسنة
كعلم علموه أو حبيس
الصفحه ١٦٣ : النبي صلىاللهعليهوآله
مثله (٣).
أقول
: قد مر في باب ذم الدنيا وباب ترك
الاهواء.
١٧
ـ ل : أبي
الصفحه ١٦٤ : واليقين ، وهلاك آخرها بالشح والامل (٣).
٢١
ـ ل : في وصية النبي صلىاللهعليهوآله إلى علي : يا علي
أربع
الصفحه ٣٨٠ : بما كسبوا ما ترك على
ظهرها من دابة
ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فاذا جاء أجلهم فان الله كان بعباده بصيرا
الصفحه ١٧٠ : الحكم.
(٨) صفات الشيعة تحت
الرقم ٤٥ ، وفيه حباب الواسطى.
(٩) الكافي ج ٢ ص
٣٢٠.
الصفحه ١٩٣ : باطن وظاهر ،
والباطن هو خلق في النفس
والظاهر هو أعمال تصدر من الجوارح ، واسم الكبر بالخلق الباطن أحق
الصفحه ٢٨٠ : يتنقص ويثلب ، أو سواء كان في نفسه
أو في سلفه أو من يلزمه أمره ، أو موضع المدح والذم منه ، أو ما يفتخر به
الصفحه ١٩٩ : يدعوه إلى الدعوى والمفاخرة والمباهاة وتزكية النفس أما العابد فانه
يقول في معرض التفاخر لغيره من العباد
الصفحه ١٤٤ : عليهالسلام
يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: ما ذئبان جائعان في غنم قد فرقها راعيها أحدهما في أولها
الصفحه ٢٨١ : العثرات والذنوب ، لكن يمكن نسبتها إلى النفس ايضا
فان الاقالة في الاصل هو أن يشتري الرجل متاعا فيندم فيأتي
الصفحه ١٩٧ :
هو الذي يعرف
الانسان به نفسه وربه ، وخطر الخاتمة ، وحجة الله على العلماء
وعظم خطر العمل (١)
فيه
الصفحه ١٦٠ : الحقوق ، ومن اطاع الواشي ضيع
الصديق (٢).
وقال عليهالسلام
: في وصيته للحسن عليهالسلام
: وإياك والاتكال
الصفحه ٢٤١ : وزوال النعم ، وهذه خبائث في
القلب تأكل حسنات القلب والايمان فيه.
والحاصل أن الحسد مع كونه في نفسه صفة