الصفحه ١٢٩ : ، وربحوا فيها الجنة
فمن ذا يذمها؟ وقد آذنت ببينها ، ونادت بفراقها ، ونعت نفسها وأهلها ، فمثلت
لهم ببلائها
الصفحه ١٤٦ : ، وهي مشتبهة بحسب
نياتهم ، واختلاف حالاتهم ، فمنها القضاء والحكم بين الناس وهذا أمر خطير
وللشيطان فيه
الصفحه ٢٥٦ : كل ذي نعمة محسود.
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام لابنه في وصيته :
إن من شر مفاضح المرء الحسد
الصفحه ٣٣٢ : منها من الاخلاق
الفاضلة ] (٣)
والصفات الفاسدة فمن عمل عملا صالحا اثر في نفسه ، وبازدياد
العمل يزداد
الصفحه ٢٠٩ : طمع.
قال أبوسلمة : فدخلت على عائشة فحدثتها
كل هذا من أبي سعيد ، فقالت :
ما اخطأ فيه حرفا ، ولقد قصر
الصفحه ٢٦٦ : منهم ، فلما
أمر بالسجود لآدم ، حمي وغضب ، فأخرج الله ما كان في نفسه بالحمية والغضب.
١٨
ـ ين : عن
الصفحه ٥٢ : والاختيال ، والله لا يحب كل مختال فخور ، إذ قل من يثبت نفسه
حالي السراء والضراء انتهى (١).
وروي في نهج
الصفحه ٢٨٣ : تعلمون * ثم كلا
سوف تعلمون (٢).
١
ـ كا : عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن
عيسى ، عن علي بن الحكم
الصفحه ٤٠٢ : ء
من أعظم الطاعات ، لكن للنفس والشيطان في ذلك طرق خفية ينبغي التحرز
عنها والسعي في الاخلاص فيه أهم من
الصفحه ١٠٠ : ، مغرور بالستر عليه ، مفتون بحسن القول فيه ، وما أبلى الله عبدا
بمثل الاملاء له (١).
ما : عن جماعة ، عن
الصفحه ٣٩٥ :
سريرته اصلح الله علانيته ، ومن خاف الله في السر لم يهتك ستره في العلانية
وأعظم الفساد أن يرضى العبد
الصفحه ٣٠ : البدن بالشغل ، ولو عرف ربه وعرف نفسه وعرف حكمة الدنيا وسرها
علم أن هذه الاعيان التي سميتها دنيا لم تخلق
الصفحه ١٠٨ : أهلها
من الحياة ، المذللة فيها أنفسهم بالموت ، فلا حي يطمع في البقاء ، ولا نفس إلا
مذعنة
بالمنون ، فلا
الصفحه ١٢٥ : :
____________________
(١) براءة : ٥٨.
(٢) الزخرف : ٣٣.
(٣) كتاب المؤمن
مخطوط ، وتراه في النهج تحت الرقم ١٣١ من قسم الحكم.
الصفحه ٢٩٤ : نفسه ، ولا يدفع حتفه (٢).
١٣٤
( باب )
* ( النهي عن
المدح والرضا به ) *
١
ـ لى : في مناهي