الصفحه ٤٥ : اكتفوا
بالارض عوضا عن الفرش المبسوطة في
البيوت مع عدم تيسر البساط إلا من الحرام أو الشبهة أو مطلقا والاول
الصفحه ٥٣ : » اي بالغ في الزهد ، وكذا قوله : «وإن حرص» أو المراد
بقوله : «وإن زهد» وإن سعى في صرفها عن نفسه
الصفحه ١٧٦ :
«وزكت» أي طهرت من الحرام «مكسبته» لان ترك الحرام والشبهة في القليل
اسهل ، أو نمت وحصلت فيه بركة مع قلته
الصفحه ٣١٦ : رحمه الله : «وما اصابكم»
معاشر الخلق «من مصيبة» من
بلوى في نفس أو مال «فبما كسبت ايديكم» من المعاصي
الصفحه ٢٢ : عكس الثالث كطلب الكفاف لحفظ بقاء
البدن والقوة على العبادة وتكميل النفس بالعلم والعمل.
«بقدر علمهم
الصفحه ١١٣ :
بعد الموت ، وبالرفض
لهذه [ الدنيا ] التاركة لكم ، وإن لم تكونوا تحبون تركها
والمبلية لكم وإن كنتم
الصفحه ١٢٣ : : مالي وللدنيا ، ما مثلي
ومثل الدنيا إلا كراكب سار في يوم صائف فاستظل تحت شجرة ساعة من نهار
ثم راح وتركها
الصفحه ٢٥٠ : ايضا مثل نصيب ذلك الغير ، وكان ذلك ممكنا في نفسه ، ولم
يعلم امتناعه بحسب التقدير الازلي ، ولم يدل عدم
الصفحه ٢٢٤ : يمسكها ، فاذا
تكبر قال له : اتضع وضعك الله ، فلا يزال أعظم الناس في نفسه ، واصغر الناس
في أعين الناس
الصفحه ١٣٠ :
وقال عليهالسلام
: الدنيا دار ممر إلى دار مقر ، والناس فيها رجلان : رجل
باع نفسه فأوبقها ، ورجل
الصفحه ١٢٨ : ؟ قال : أعود بها على نفسي ، وعلى عيالي ، وأتصدق منها ، واصل
منها ، وأحج منها ، قال : فقال أبوعبدالله
الصفحه ١٣١ : ، ويأمنه على نفسه ، فيفنى عمره في
منفعة غيره ، وعامل عمل في الدنيا لما بعدها ، فجاءه الذي له من الدنيا بغير
الصفحه ٢٩٥ : .
(٢) النجم : ٣٩.
(٣) مصباح الشريعة ص
٣١ ، والاية في الفرقان : ٣.
(٤) نهج البلاغة
الرقم ١٠٠ من الحكم
الصفحه ٢٢٥ :
وله ملكان ، وعليه حكمة يمسكانه بها ، فانهو رفع نفسه جيذاها ثم قالا : اللهم
ضعه ، فان وضع نفسه قالا
الصفحه ٤٨ : الله الحكمة
في قلبه ، وأنطق بها لسانه ، وبصره عيوب الدنيا داءها ودواءها وأخرجه من
الدنيا سالما إلى دار