الصفحه ١٨٢ : نصيبا من النار * قال الذين استكبروا
إنا كل
فيها إن الله قد حكم بين العباد
(٨).
وقال تعالى : إن في
الصفحه ٢١٨ : أن يتكبر عن الحق فلا يقبله.
٩
ـ كا : عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن
عيسى. عن علي بن الحكم
عن
الصفحه ٢٣٥ :
صلىاللهعليهوآله
: لن يدخل الجنة عبد في قلبه مثقال حبة من خردل من كبر
ولا يدخل النار عبد في قلبه مثقال حبة من خردل
الصفحه ٧٦ : أسلمهم الاولاد والاهلون.
فانقطع إلى الله بقلب منيب : من رفض
الدنيا ، وعزم ليس فيه انكسار ، ولا
انخزال
الصفحه ٣٠٧ :
ابن أسباط ، عن بعض
أصحابنا ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
قال : ما كان في شيعتنا فلا
يكون فيهم ثلاثة
الصفحه ٣٦ :
يأخذون الدنيا
للدنيا ، بل للدين ، وما كانوا يترهبون ويهجرون الدنيا بالكلية
وما كان لهم في الامور
الصفحه ١٧٧ : يعلم الغيب اي لم يكن هذا الكلام معك لانه لا يعلم ما في
ضميرك ، أو لا يعلم كنه شدة حالنا وإنما عرف حاجتك
الصفحه ١٨٧ :
ندبوا إلى متابعته «إنا
كنا لكم تبعا» في تكذيب الرسل ، والاعراض عن نصائحهم
«فهل أنتم مغنون عنا» اي
الصفحه ٣٧٣ : كثير معا ، عن شعبة ، عن الحكم ، عن الحسن بن مسلم ، عن ابن عباس قال :
ما ظهر البغي قط في قوم إلا ظهر
الصفحه ٢٣١ : ما لم يصر منيا منتنا لم تفض عليها صورة إنسانية قابلة
للخلافة الربانية ، فمن تفكر في أمثال هذه الحكم
الصفحه ١٥٧ : الذنوب ذنوبا
لا يكفرها
صلاة ولا صدقة ، قيل : يا رسول الله صلىاللهعليهوآله
فما يكفرها؟ قال : الهموم في
الصفحه ١٦٧ : .
٣١
ـ كنز الكراجكى : قال الله تعالى :
يا ابن ندم في كل يوم تؤتى
برزقك وأنت تحزن ، وينقص من عمرك وأنت
الصفحه ٤٠٤ :
أحسن ، لان فيها قطع
عذر الكافرين ، وإزالة شبههم.
وأما الجدال بغير التي هي أحسن بأن تجحد
حقا لا
الصفحه ٢٤٢ : يمكنك أن لا تكرهها له ، حتى يستوي عندك
حسن حال عدوك ، وسوء حاله ، بل لا تزال تدرك في النفس بينهما فرقا
الصفحه ٨ : في
ذم الدنيا وفنائها ومدح الرضا بقضائه تعالى تقطعت نفسه للحسرات على المصائب
وعلى ما فاته من الدنيا