الصفحه ٢٢٣ : من نفسه ، ومنها يتأول لفظ الخيل ، لما قيل : إنه لا
يركب أحد فرسا إلا وجد في نفسه نخوة (١)
، وفي
الصفحه ٣٥٩ : قول الرجل : ليتني لا أؤاخذ إلا بهذا ، فقلت في
نفسي : إن هذا لهو الدقيق ، ينبغي للرجل أن يتفقد من أمره
الصفحه ٢٦٤ : المنصوري ، عن عم أبيه
، عن أبي الحسن الثالث
عن آبائه ، عن الكاظم عليهمالسلام
قال : من لم يغضب في الجفوة
الصفحه ٢٩٦ : ء الخلق وصف للنفس يوجب فسادها وانقباضها
وتغيرها على أهل
الخلطة والمعاشرة وإيذائهم.
٢
ـ لى : عن ابن
الصفحه ٤٠٧ :
أن العاقل الحازم
المتأني في الامور لا يتصدى للمعارضة ، ويصير ذلك سببا لان
يبطن في قلبه العداوة
الصفحه ٣٢٧ : أن القلب
هو اللطيفة
الربانية الروحانية التي لها تعلق بالقلب الصنوبري كما مر ذكره : القلب في
حكم مرآة
الصفحه ١٠٧ :
، وذلك لما اعطي في الدنيا.
١٠٦
ـ شى : عن ابن مسكان ، عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله : «ولنعم
دار
الصفحه ٣١٨ : عزيزة «وأشدها ما نبت عليه اللحم والدم» كأن المراد به
ماله دخل في قوام البدن من المأكول والمشروب الحرامين
الصفحه ٤٣ :
قوله : «وليمحص الله»
الاية في نل عمران عند ذكر غزوة أحد حيث قال تعالى :
«وتلك
الايام نداولها بين
الصفحه ٦٥ : للدلالة على كمال
ذمه ، فان كل فعل من الفاعل القوي قوي وفي النهاية : الشملة كساء يتغطى به
ويتلفف فيه انتهى
الصفحه ١١٥ : ، والوقوف بين يدي إلهكم الحكم ليجزي الذين
أحسنوا بالحسنى.
ألستم في مساكن من كاتن قبلكم؟ كانوا
أطول منكم
الصفحه ١٤٨ :
قال بعض المحققين : معنى الجاه ملك
القلوب ، والقدرة عليها ، فحكمها
حكم ملك الاموال ، فانه غرض من
الصفحه ٣٧ : الحكمة الحاصلة من الزهد في الدنيا ، فلما فازوا بهذا العلم فازوا بنعيم
الآخرة.
«ايسر أهل الدنيا مؤنة
الصفحه ١٤٥ :
فيه بمعصية الله ،
فشقي بما جمعت له ، وليس أحد هذين أهلا أن تؤثره على
نفسك ، وتحمل له على ظهرك
الصفحه ٢٥٤ : فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب
والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما» (٤)
وأما التفكر في الوسوسة في الخلق ، فهو