وقال تعالى : قال عذابي اصيب به من أشاء ورحمتي وسعت كل شئ فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكوة والذينهم بآياتنا يؤمنون * الذين يتبعون الرسول النبي الامى إلى قوله : اولئك هم المفلحون (١).
الانفال : واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب (٢).
التوبة : أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين (٣).
وقال تعالى : إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلوة وآتى الزكوة ولم يخش إلا الله فعسى اولئك أن يكونوا من المهتدين (٤).
هود : وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد * إن في ذلك لآية لمن خاف عذاب الآخرة (٥).
يوسف : أفأمنوا أن تأتيهم غاشية من عذاب الله أو تأتيهم الساعة بغتة وهم لايشعرون (٦).
الرعد : وإن ربك لذو مغفرة للناس على ظلمهم وإن ربك لشديد العقاب (٧).
وقال تعالى : ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب (٨).
وقال تعالى : أولم يروا أنا نأتي الارض ننقصها من أطرافها والله يحكم لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب (٩).
ابراهيم : ذلك لمن خاف مقامي وخاف وعيد (١٠).
____________________
(١) الاعراف : ١٥٦ و ١٥٧.
(٢) الانفال : ٢٥. (٣) براءة : ١٣.
(٤) براءة : ١٨. (٥) هود : ١٠٢ و ١٠٣.
(٦) يوسف : ١٠٧. (٧) الرعد : ٦.
(٨) الرعد : ٢١. (٩) الرعد : ٤١.
(١٠) ابراهيم : ١٤.