الصفحه ٢٥٧ : : ألا لبئس جيران النبيّ كنتم ،
لقد كذبتم وطردتم ، وأخرجتم وفللتم ، ثمّ ما رضيتم حتّى جئتموني في بلادي
الصفحه ٢٦٣ : حمِيَ الوطيس.
أنا النبيّ لا كذب
أنا ابن عبد المطّلب»(٢)
قال سلمة بن
الصفحه ٢٦٥ :
العاص بن الربيع زوج بنت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : تكفاه أيّها الأمير ، فقال : «لا ، ولكن إن
الصفحه ٢٧٦ : فإنّه أوسع لكم».
فأخذ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم العقبة وأخذ الناس بطن الوادي إلاّ
النفر الذين
الصفحه ٢٧٧ : : «اضرب الراحلة يا
حذيفة ، وامش أنت يا عمّار».
فأسرعوا وخرجوا من العقبة ينتظرون الناس
، فقال النبيّ
الصفحه ٢٨٥ :
ـ.
فقال له أبو حارثة : بل أنت تعست.
قال له ولم يا أخ؟
فقال : والله إنّه للنبيّ الذي كنّا
نتظر.
فقال
الصفحه ٢٨٦ : النصارى دينها
فلمّا قدم على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قال : فقدموا على رسول الله
الصفحه ٢٨٧ : آدمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ ـ إلى قوله : ـ على الكاذِبينَ) (١).
فقالوا
للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٨٨ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على ألفي حلّة من حلل الأواقي قيمة كلّ
حلّةأربعون درهماً جياداً
الصفحه ٢٩١ : في ذات الله.
ولمّا قدم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ومكّة وطاف وسعى نزل عليه جبرئيل عليهالسلام
الصفحه ٢٩٤ : الأمر لأهله(٣).
قال : ولمّا أحسّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بالمرض الذي
الصفحه ٢٩٨ : : «اُدعوا لي أخي وصاحبي » فقالت
حفصة : اُدعوا له عمر ، فدعي ، فلمّا حضر رآه النبيّ عليهالسلام
فأعرض عنه
الصفحه ٣٠٨ : صداقها أربعمائة دينار عند العقد. وكانت اُمّ سلمة من
آخر أزوارج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وفاة بعده
الصفحه ٣١٧ : له ، فلمّا أسلم العبّاس بشر أبو رافع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بإسلامه فأعتقه ، وزوجه سلمى مولاته
الصفحه ٣١٩ : ، فزوّجها
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم من زيد
فولدت له اُسامة ، أسود يشبهها ، فاُسامة وأيمن أخوان لاَمّ