الصفحه ٢١٨ : قبائل من بني سليم : عصيّة ورعلاً وذكوان ، وهم الذين قنت عليهم
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ولعنهم
الصفحه ٢٢٣ : بها الشام والمغرب
، وأمّا الثالثة فإنّ الله فتح عليّ بها المشرق» (١)
وأقبلت الأحزاب إلى النبيّ
الصفحه ٢٢٤ :
لا تحسبنّ الله خاذلَ دينه
ونبيهِ يا معشرَ الأحزابِ»(١)
ورمى ابن
الصفحه ٢٢٦ : أحد ، وجعل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يسرّب إليه الرجال ، فما صلّى بعضهم
العصر إلاّ بعد العشا
الصفحه ٢٢٧ : الأموال ، وأن
يجعل عقارهم للمهاجرين دون الأنصار.
فقال له النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : لقد حكمت فيهم
الصفحه ٢٢٨ : كما كنت أرى ، فعرفت أنّه رعب من الله عزّ
وجلّ يلقيه في قلوب المشركين.
قالت : ورأيت قبل قدوم النبيّ
الصفحه ٢٣٠ : نسبته إلى
النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وذهب إلى القول بأنه من ابن جريح ، ابن عم مارية ، والذي
الصفحه ٢٣٦ : ...إلى آخره.
فجاء أبو جندل إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم حتّى جلس إلى جنبه ، فقال أبوه سهيل : ردّه
الصفحه ٢٤٤ : ، ثمّ انحاز المسلمون إلى مؤتة ، قرية
فوق الأحساء(١).
وعن أنس بن مالك قال : نعى النبيّ
الصفحه ٢٤٦ : ، وذلك أنّ رسول الله لمّا صالح قريشاً عام الحديبية دخلت خزاعة
في حلف النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعهده
الصفحه ٢٤٧ : حتّى وردا ذا الحليفة ، وكان النبي عليهالسلام وضع حرساً على المدينة ، وكان على
الحرس حارثة بن النعمان
الصفحه ٢٥٠ : بن الحارث النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : كن لنا كما قال العبد الصالح : لا
تثريب عليكم ، فدعاه وقبل
الصفحه ٢٥٢ : فتوضّأ وصلّ ، قال : كيف أتوضّأ؟
فعلّمه.
قال : ونظر أبو سفيان إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو
الصفحه ٢٥٤ : النبي صلوات الله عليه وآله ، منهم : مقيس بن
صبابة ، وعبدالله بن سعد بن أبي
الصفحه ٢٥٥ : ».
قالت اُمّ هانئ : فجئت إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو في قبّة يغتسل ، وفاطمة عليهاالسلام تستره