الصفحه ١١٨ : أبينا ، ودينه قلينا ، وأمره عصينا. والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم جالس في المسجد ومعه أبو بكر ، فلمّا
الصفحه ١٢٢ : عائشة لما
أتت على الحوأب (١)
سمعت نباح الكلاب فقالت : ما أظنّني إلاّ راجعة ، سمعت النبي
الصفحه ١٢٧ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وكان الحسن يقول : لمّا كان يوم الحرّة
قُتل أهل المدينة حتّى كاد لا
الصفحه ١٢٨ : المسيّب قال : ولد
لاَخي أمّ سلمة من اُمّها غلام فسمّوه الوليد فقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٣ : كتابة : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
لمّا أتى له سبع وثلاثون سنة كان يرى في نومه كأنّ آتياً أتاه
الصفحه ١٥٢ : فيقذفه على ظهره؟ فجاء عقبة بن أبي معيط فقذفه على ظهر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وجاءت فاطمة
الصفحه ١٥٧ :
في النهاية (١ : ١٢٥) : بزا : في قصيدة أبي طالب يعاتب قريشاً في أمر النبي صلّى
الله عليه [وآله] وسلّم
الصفحه ١٦٠ : الصحيفة ، وقال أبو جهل : هذا أمرٌ قضي بليل (١).
وخرج النبيّ من الشعب ورهطه وخالطوا
الناس ، ومات أبو طالب
الصفحه ١٦٢ : ابن عبّاس : أنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عارض جنازة
أبي طالب وقال : «وَصَلَتْكَ رحم وجزيت خيراً
الصفحه ١٦٨ : اليهود الذين كانوا بينهم ـ النضير وقريظة وقينقاع ـ : أنّ هذا أوان
نبيّ يخرج بمكة يكون مهاجره بالمدينة
الصفحه ١٨٢ : ، ونزلوا فيهم.
وروي : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا قدم المدينة جاء النساء والصبيان
يقلن
الصفحه ١٨٩ : قينقاع مخيريق ، وكان أكثرهم مالاً وحدائق ، فقال لقومه : تعلمون
أنّه النبيّ المبعوث ، فهلم نؤمن به ونكون
الصفحه ١٩٢ : : ١١٢.
(٣) اُختلف في تاريخ
تحويل القبلة إلى الكعبة ، فمنهم من روى سبعة اشهر بعد مهاجرة النبي
الصفحه ١٩٩ : وحكيم بن حزام والنضر بنالحارث بن كلدة وأبو جهل بن هشام وسهيل بن
عمرو.
فلما بلغ النبيّ
الصفحه ٢١٦ : والخزرج وتقول شعراً تحرّض على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وليس في بني خطمة يومئذ مسلم إلاّ واحدٌ يقال له