الصفحه ١٢٥ : : «احفظي علينا الباب لا يدخل أحدٌ»
فجاء الحسين بن علي عليهماالسلام
فوثب حتى دخل فجعل يقع على منكب النبيّ
الصفحه ١٣٥ :
الله عليه وسلّم
وهبته منه ، فلمّا نبىء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأسلم علي أسلم زيد بعده
الصفحه ١٤٩ :
للنجاشي ابن فسمّاه
محمداً وسقته أسماء من لبنها (١).
وقال أبو طالب ـ يحضّ النجاشي على نصرة
النبيّ
الصفحه ١٥٠ :
الى محمّد رسول الله من النجاشي الأصحم
بن أبحر.
سلام عليك يا نبيّ الله من الله ورحمة
الله وبركاته
الصفحه ٢٠١ :
، ولمّا أجلت الوقعة قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
«من له علم بنوفل»؟ فقال عليهالسلام
: «أنا قتلته
الصفحه ٢٩٩ : عليهاالسلام - لمّا ثقل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وجعل يتغشّاه الكرب - : «يا أبتاه إلى
جبرئيل ننعاه ، يا
الصفحه ٣٠٧ : أبي لهب ، فطّلقها قبل
أن يدخل بها ، ولحقها منه أذى ، فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «اللهمّ سلّط
الصفحه ٣١٤ : ، وأسلم يوم بدر ، واستقبل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
عام الفتح بالأبواء ، وكان معه حين فتح مكة ، وبه
الصفحه ٣١٨ : إلى النبيّ فأعتقه ، ورباح
، وأبو لبابة ، وأبو اليسر وله عقب(٢).
وأمّا مولياته : فإنّ المقوقس ـ صاحب
الصفحه ٣٢٢ :
والراضية ، والمرضيّة
، والمحدّثة ، والزهراء»(١).
وفي مسند الرضا عليهالسلام : أنّ النبيّ قال
الصفحه ٣٤٣ :
قال : «بُعث النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم الاثنين فأسلمت يوم الثلاثاء» (١) ، وبعد البعثة
الصفحه ٣٤٤ :
(الباب الثاني)
في ذكر النصوص الدالة على أنه عليه السلام هو
الامام بعد النبي
صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٤٥ :
الاُمّة بعد وفاة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فوجدناهم اختلفوا في الإمام بعده على أقوال ثلاثة :
فقالت
الصفحه ٣٥٠ : في شأن اُمّه (٢).
ومنها
: عن ابن عبَاس : أنَ النبي صلّى النبي عليه وآله وسلم قال : «إذاكان يوم
الصفحه ٣٥١ :
روى أبو رافع قال : خطب
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : «أيّها
النّاس إنّ الله تعالى أمر موسى