الصفحه ١٣٢ :
(الباب الثالث)
في ذكر مختصر من أحوال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من لدن مبعثه إلى وقت
الصفحه ١٤٤ :
(الفصل الثالث)
في ذكر كفاية الله المستهزئين
وما ظهر فيها من الآيات
قال : وكان المستهزئون
الصفحه ٢٥٤ : ، ثمّ قال : بأبي أنت واُمّي
أما تسمع ما يقول سعد؟ وذكر ذلك القول ، فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «ليس
الصفحه ٢٨٧ : والسيّد بابنين على أحدهما درّتان كأنّهما بيضتا حمام ، فحفّوا بأبي
حارثة ، فقال أبو حارثة : من هؤلاء معه
الصفحه ٣٠٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيستقرّ الأمر مقرّه ، فبايعوا أبا بكر لحضوره. وليس هذا الكتاب بموضع لشرح ذلك ، وتجده
في مواضعه إن
الصفحه ٣٠٣ : في الجيش عامّة
المهاجرين ، فقال اُسامة لأبي بكر : ما تقول في نفسك أنت؟ قال : قد ترى ما صنع
الناس
الصفحه ٣٠٤ :
(الباب الخامس)
في ذكر أزواح رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأولاده وأعمامه وعمّاته
وقراباته
الصفحه ٣٣٦ :
(الباب الأول)
في ذكر مولده عليه السلام ، وتاريخ
عمره
ونبذ من خبر ولادته ووفاته
[وفيه] ثلاثة
الصفحه ٣٨٨ :
(
الباب الرابع )
في
ذكر بعض مناقبه
وفضائله وخصائصه عليهالسلام
التي أبانه الله سبحانه بها
عن
الصفحه ٤٦٤ : الله فكثيرة ، وما ذكرناه كاف في هذا الباب.
_________
(١) الأنفال ٨ : ٢٨ ،
التغابن ٦٤ : ١٥
الصفحه ٤٧٥ : : والله لأفعلنّ ، ولأعلمنّ ابن زياد أنّي قد آمنتك.
وأقبل ابن الأشعث بابن عقيل إلى باب
القصر ، ودخل على
الصفحه ٥١٠ :
(الباب الثالث)
في ذكر الإمام الرابع سيّد العابدين
عليّ بن الحسين عليهالسلام
وفيه
خمسة فصول :
الصفحه ٧٢ :
(الباب الاَول)
في ذكر نسبه ومولده
وذكر أسمائه ومدة حياته ووقت
وفاته
يشتمل
على ثلاثة فصول :
الصفحه ٣٢٠ :
(الباب السادس)
في ذكر السيّدة الزهراء فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم
وسلّم
الصفحه ٣٦٦ :
( الباب الثالث )
في ذكر طرف من آيات الله
سبحانه
الظاهرة على أمير المؤمنين عليه
السلام