الصفحه ١١١ : : الذراع ، فسمّت الذّراع ، فدعا صلىاللهعليهوآلهوسلم
أصحابه إليه فوضع يده ، ثمّ قال : «ارفعوا فإنّها
الصفحه ١١٦ : علّة أصابته في
بطنه.
فأخذ بيده حثوة من الاَرض فتفل عليها
ثمّ أعطاه وقال : دفها بماء ثمّ اسقه إياّه
الصفحه ١١٧ :
قال : هو لك.
قال : «بل بعنيه» فاشتراه منه رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم ثمّ ضرب على
صفحته
الصفحه ١٢٥ : ، فأكل رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأكلنا معه ،
ثم توضأ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فمسح رأسه
الصفحه ١٣٦ : ءاً تاجراً ، فأتيته أبتاع منه وأبيعه ، قال : فبينا نحن إذ خرج
رجلٌ من خباء يصلّي فقام تجاه الكعبة ، ثمّ خرجت
الصفحه ١٣٨ : هذا لَشَيءٌ عُجابٌ )
ـ إلى قوله : ـ ( بَل لَمّا يَذُوقُواعَذابِ ) (١).
ثمّ اجتمعوا إلى أبي طالب
الصفحه ١٤٢ :
الرحمن؟
قال : «لا ولكنّي أدعو إلى الله وهو
الرحمن الرحيم».
ثمّ افتتح (حم السجدة) فلما بلغ إلى
الصفحه ١٤٧ : ، وينهى عن الفحشاء والمنكر
والبغي.
فقال النجاشي : بهذا بعث الله عيسى بن
مريم ، ثمّ قال النجّاشي : يا
الصفحه ١٥٨ : ، ثمّ يصيح بها فتدخل الشعب
فيأكله بنو هاشم ، وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «لقد صاهرنا أبو
الصفحه ١٧٠ :
ثمّ أقبل ذكوان فقال له أسعد : هذا رسول
الله الذي كانت اليهود تبشّرنا به وتخبرنا بصفته ، فهلّم
الصفحه ١٧٧ : .
فبقوا حيارى. ثم قالوا للملعون إبليس : فما
الرأي عندك فيه؟
قال : ما فيه إلاّ رأي واحد ، أن يجتمع
من كلّ
الصفحه ١٩٦ : الساعة
بهذا النفر من بني مدلج يعملون في عين لهم ننظر كيف يعملون».
فأتيناهم فنظرنا إليهم ساعة ثمّ غشينا
الصفحه ٢١١ : ، فأمّا
ابن قميئة فأتاه تيس وهو نائم بنجد فوضع قرنه في مراقّه ثم دعسه فجعل ينادي : وا
ذلاّه ، حتّى أخرج
الصفحه ٢١٢ : . ثمّ ولّى إلى أصحابه وقال : اتخذوا الليل جملاً
وانصرفوا.
ثمّ دعا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٥ :
المهاجرين حتّى
انتهى إلى حمراء الأسد ثمّ رجع إلى المدينة ، فهم الذين استجابوا لله والرسول من
بعد