الصفحه ١٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أنتظر
أمر الله عزّوجل» ثمّ خطبها عمر ، فقال : مثل ذلك.
فقيل لعليّ عليهالسلام : لم لا تخطب
الصفحه ٢٠٧ : قوله : ـ
في اَنفُسِهِم نادِمِينَ)(١) (٢).
ثمّ كانت غزوة اُحد على
رأس سنة من بدر ، ورئيس المشركين
الصفحه ٢١٤ : بعدك ، ثمّ انصرفت.
قال : وانصرف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى المدينة حين دفن القتلى ، فمرّ
الصفحه ٢١٩ :
ثمّ كانت غزوة بني النضير ، وذلك أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مشى إلى كعب
بن الأشرف
الصفحه ٢٢٠ :
الغزوة كانت بعد
غزوة بني قريظة (١).
ثمّ كانت غزوة ذات الرقاع بعد غزوة
بني النضير بشهرين. قال
الصفحه ٢٣٥ :
العرب أنّه دخلها عنوة ، ولا نقبل منه إلاّ أن يرجع عنّا ، ثمّ بعثوا إليه بكر بن
حفص وخالد بن الوليد
الصفحه ٢٤٥ :
قد قدم إليك إلى
أحسن الثواب ، فاخلفه في ذرّيّته بأحسن ما خلّفت أحداً من عبادك في ذرّيّة».
ثمّ
الصفحه ٢٤٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «ليسوا بفرّار ولكنّهم الكرّار إن شاء الله»(١).
ثمّ كانت غزوة الفتح في شهر
رمضان من سنة ثمان
الصفحه ٢٤٧ :
ثمّ اجمع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على المسير إلى مكّة ، وقال : «اللّهمّ
خذ العيون عن قريش
الصفحه ٢٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم؟!
ثم لقي عمر فقال له مثل ذلك.
ثم خرج فدخل على اُم حبيبة ، فذهب ليجلس
على الفراش فأهوت إلى
الصفحه ٢٥٣ :
: «من دخل دار أبي سفيان فهو آمن».
قال أبو سفيان : داري؟! قال : «دارك» ، ثمّ
قال : «من أغلق بابه فهو
الصفحه ٢٦٤ :
ـ فقاتل بها حتّى فتح عليه» (٣)
ثمّ كانت غزوة الطائف ، سار رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى الطائف
الصفحه ٢٧٠ :
ثمّ قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «الأنصار كرشي وعيبتي(١)لو
سلك الناس وادياً وسلك الأنصار شعباً
الصفحه ٢٧٢ : ، يمرقون من
الاِسلام كما يمرق السهم من الرمية ، ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه شيء ، ثمّ ينظر
إلى رصافه(٢)فلا
الصفحه ٢٨٩ : القوم خرجوا إلينا ، فصلى
بنا عليّ ثمّ صففنا صفّاً واحداً ثمّ تقدّم بين أيدينا فقرأ عليهم كتاب رسول الله