الصفحه ٣٥٠ : ألفاً لا حساب عليهم ولا عذاب »ثمّ التفت إلى علي عليهالسلام فقال : «هم شيعتك وأنت إمامهم » (٤).
ومنها
الصفحه ٣٥٤ : ».
فقال : « اجلس ».
ثم أعاد القول على القوم ثانية فاصمتوا
وقام علي فقال مثل مقالته الاُولى ، فقال
الصفحه ٣٦١ : .
ثم ذكر بعد ذلك قصة
الحرث بن النعمان الفهري عند سماعه الخبر حيث جاء إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٦٨ : الموت ».
قال ابن عبّاس : فجعلت اُحصيهم فاستوفيت
عددهم تسعمائة رجل وتسعة وتسعين رجلاً ثمّ انقطع مجي
الصفحه ٣٦٩ : ، فلمّا وجده كبّر ثمّ قال : «إنّ
في هذه لعبرة لمن استبصر»(٣).
ومنه
: قوله في الخوارج مخاطباً لأصحابه
الصفحه ٣٧٢ : ورجلك ، ثمّ ليصلبنّك تحت جذع كافر».
فلمّا ولي زياد في أيّام معاوية قطع يده
ورجله ، وصلبه على جذع ابن
الصفحه ٣٧٤ : أيّام ، فلمّا كان
اليوم الثالث من صلبه طُعن ميثم بالحربة ، فكبّر ثمّان بعث في آخر النهار أنفه
وفمه دماً
الصفحه ٣٧٩ : مذكوراً ، الحمد لله
الذي لم أك عنده منسيّاً ] ثمّ دعا الناس وقال : «اسمعوا ما يقوله أخوكم المسلم
الصفحه ٣٨١ : موضعها من
السماء وقت العصر ، فصلّى أمير المؤمنين الصلاة في وقتها ثمّ غربت ، وقالت أسماء
بنت عميس : أما
الصفحه ٣٨٣ : فنزل عليهالسلام
وأسبغ الوضوء وصلّى ، والناس يرونه ، ودعا الله عزّ وجلّ بدعوات سمعها أكثرهم ، ثمّ
تقدّم
الصفحه ٣٨٩ : ، وأصله مروروذ من كورخراسان.
روي عنه أنه قال : أول
ما كتبت الحديث في سنة ثمان وثلاثمائة وكان لي إحدى
الصفحه ٣٩٣ : أحسبُ أن الأمر (منصرف ) (٢)
من هاشم ثمّ منها عن أبي حسن
أليس أوّل من صلّى
الصفحه ٣٩٥ :
انهزم هو وأصحابه. ثمّ عقد لعمر فرجع منهزماً بالناس.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : والذي
الصفحه ٣٩٧ : معك ».
فخرّ عليّ عليهالسلام
لله ساجداً ، ثمّ قال : «الحمد لله الذي منّ عليّ بالإسلام ، وعلّمني
الصفحه ٣٩٩ : عبيداللهّ بن أبيرافع ، عن جدّه ابي رافع قال : إنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان إذا جلس
ثمّ أراد أن