الصفحه ٤٥٢ : تدلّ على إمامته تدلّ على إمامة أبي عبدالله الحسين عليهالسلام من بعده مثلاً بمثل ، وقد صرّح النبيّ
الصفحه ٩٠ : شعرات من صدره
إلى سرّته ، ليس على بطنه وصدره شعر ، أسمر اللون ، دقيق المسربة (٤) ، شثن الكفّ والقدم
الصفحه ٣٩٨ : »(١).
وهذا الخبر بما تضمنه من مناقب أمير
المؤمنين عليهالسلام لو قسّم على
الخلائق كلّهم من أوّل الدهر إلى
الصفحه ١٠٦ : : لا إله إلا الله ، إنّي أوّل
مؤمن بك يا رسول الله ، وأوّل من آمن بأنّ الشجرة فعلت ما فعلت بأمر الله
الصفحه ٤٣٨ : ابن البشير ، أنا ابن النذير ، أنا ابن الداعي إلى الله بإذنه ، أنا
ابن السراج المنير ، أنا ابن من أذهب
الصفحه ٥٤٠ :
. . . . . . . . .
. . . . . . . . . . .
فلمّا فرغ منها قال له أبو جعفر عليهالسلام : «يا كميت ، لا تزال مؤيداً بروح
القدس ما نصرتنا بلسانك
الصفحه ٢٦٣ :
الركابين وهو على
البغلة فرفع يديه إلى الله يدعوا ويقول : «اللهم إنّي أنشدك ما وعدتني ، اللهم لا
الصفحه ٣٢٥ : .
وممّا يدلّ أيضاً على عصمتها عليهاالسلام : قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فيها : «إنّها بضعة منّي
الصفحه ٣٣١ : عليها [
في ] الثالث من جمادى الآخرة سنة إحدى عشرة من الهجرة ، وبقيت بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤٢ :
أنيس ، ففطن له
عبدالله فزجر بعيره ثمّ اقتحم يسوق بالقوم حتّى إذا استمكن من اليسير ضرب رجله
فقطعها
الصفحه ٤٠٢ : لأحدهم حاجة ، فشقّ ذلك على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ففرض الله على من ناجاه سرّاً أن
يتصدّق بصدقة
الصفحه ٢٠٢ : (٢)
عليه عبدلله بن مسعود فذبحه بسيفه من قفاه ، وحمل رأسه إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قال
الصفحه ٢٢٢ :
بن نويرة بن طريف في
قومه من أشجع ، وهم الأحزاب ، وسمع بهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فخرج
الصفحه ٢٦١ : لاَن يُربني رجل من قريش أحبّ
إليّ من أن يربني رجل من هوازن(٦).
__________________
(١) حرب عوان : أي
الصفحه ١٠٠ : (٢) (٣)
وأمثال ماذكرناه كثيرة ، لو قصدنا إيراد
جميعها لخرجنا من الفرض المقصود بهذا الكتاب