الصفحه ٩١ :
اُمّة ذلك النبيّ ، أرفعك إليّ ثم اُهبطك في آخر الزمان لترى من اُمّة ذلك النبيّ
العجائب ، ولتعينهم على
الصفحه ١١٠ : من الطلب فيه.
وفي ذلك يقول السيّد الحميري في قصيدته
المعروفة بالمذهّبة :
حتّى إذا قــصـدوا
الصفحه ٢١٦ : نفراً من قومك يعلّموننا القرآن
ويفقّهوننا في الدين ، فخرجوا مع القوم إلى بطن الرجيع ـ وهو ماء لهذيل
الصفحه ٢٤٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «ليسوا بفرّار ولكنّهم الكرّار إن شاء الله»(١).
ثمّ كانت غزوة الفتح في شهر
رمضان من سنة ثمان
الصفحه ٢٢٣ : بها الشام والمغرب
، وأمّا الثالثة فإنّ الله فتح عليّ بها المشرق» (١)
وأقبلت الأحزاب إلى النبيّ
الصفحه ٤١٨ : وذكّرهم العهد» فنادى العبّاس بأعلى صوته : يا أهل
بيعة الشجرة ، يا أصحاب سورة البقرة إلى أين تفرّون
الصفحه ١٣٤ : عليهمالسلام خلفه.
فلمّا أتى لذلك أيّام دخل أبو طالب إلى
منزل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومعه جعفر
الصفحه ٧٤ :
إبراهيم ابن النبيّ من مارية أتاه جبرئيل عليهالسلام
فقال : «السلام عليك أبا إبراهيم» ، أو : «يا أبا
الصفحه ٤٤٢ : النبيّ » مرفوعاً إلى جابر(٢).
وعن جابر أيضاً قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من سرّه أن
الصفحه ١٢١ : ترجعوا بعدي كفّاراً ، يضرب
بعضكم رقاب بعض».
رواه البخاريّ في الصحيح مرفوعاً إلى
ابن عمر (٢).
وقوله
الصفحه ٣٣٨ : وجهه
في التراب (١).
ولقبه أمير المؤمنين ، خصّه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم به لمّا قال : «سلّموا
الصفحه ٤٢٧ :
، ومحمد والعباس وعمر رضي الله عنهم (١).
وفي الشيعة من يذكر أنّ فاطمة عليهاالسلام أسقطت بعد النبي
الصفحه ١١٧ :
قال : هو لك.
قال : «بل بعنيه» فاشتراه منه رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم ثمّ ضرب على
صفحته
الصفحه ٢٩٤ :
فقال له قم يا علي فإنّني
يتك من بعدي إماماً وهاديا
فمن كنت
الصفحه ٢٨٥ : وآله وسلّم وفد نجران
فيهم بضعة عشر رجلاً من أشرافهم ، وثلاثة نفر يتولّون اُمورهم : العاقب وهو أميرهم