الصفحه ٩٩ : آمنـــة (الـنـبي) (١) محمّداً
عندي بـمـــثــل منازل الاَولادِ
لمـّا تعـلـّق
الصفحه ٣١٩ : ، فزوّجها
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم من زيد
فولدت له اُسامة ، أسود يشبهها ، فاُسامة وأيمن أخوان لاَمّ
الصفحه ١٦١ : اُلف حول هذا الموضوع قديماًوحديثاً ، ومنها :
١ ـ شيخ الابطح أو
أبو طالب : للسيد محمد علي آل شرف
الصفحه ٤٨ :
ووصفه كحالة في معجمه بأنه : مفسّر ، مشارك
في بعض العلوم. وذكر جمله من آثاره (١).
مشايخه
أخذ
الصفحه ٥١٣ : سيد العابدين عليهالسلام ، إلاّ من قال بإمامته من الامامية ، أو
من قال بإمامة محمد بن الحنفيّة وذهب
الصفحه ٤٩ : جبرئيل القمي.
٧ ـ السيّد مهدي بن نزار القائيني.
وغيرهم ممن صرّحوا بكونهم من تلامذته أو
ممّن عدّوه من
الصفحه ١٩٢ : : ١١٢.
(٣) اُختلف في تاريخ
تحويل القبلة إلى الكعبة ، فمنهم من روى سبعة اشهر بعد مهاجرة النبي
الصفحه ٢٣٦ : ...إلى آخره.
فجاء أبو جندل إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم حتّى جلس إلى جنبه ، فقال أبوه سهيل : ردّه
الصفحه ٢٢٧ : كانت غزوة بني المصطلق من خزاعة ، ورأسهم
الحارث بن أبي الضرار ، وقد تهيؤوا للمسير إلى رسول الله
الصفحه ٤٧٥ : : أنت
أحقّ من أحدث في الإسلام ، وأنّك لا تدع سوء القتلة وقبح المثلة وخبث السيرة ، ولؤم
الغلبة.
وأخذ
الصفحه ٣٨٥ : لأتيت على آخرهم ، وكفى الله كيدهم وكفى المسلمين شرّهم ، وستسبقني
بقيّتهم إلى النبيّ
الصفحه ٢٧٦ : بعير
وأربعمائة درع وأربعمائة رمح وخمسمائة سيف ، فقبل ذلك منه وأقبل به إلى رسول الله
الصفحه ٢٢٦ : يضعه أهل السماء ، ما زلت أتبعهم حتّى بلغت
الروحاء»(١)
، ثمّ قال جبرئيل : «انهض إلى إخوانهم من أهل
الصفحه ٢١٨ : قبائل من بني سليم : عصيّة ورعلاً وذكوان ، وهم الذين قنت عليهم
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ولعنهم
الصفحه ٢٢٤ : : اللهمّ
إن كنت أبقيت من حرب في قريش شيئاً فأبقني لحربهم ، فإنّه لا قوم أحبّ إليّ قتالاً
من قوم كذّبوا