الصفحه ٢١٧ :
ليبيعوه من سلافة
بنت سعد ، وقد كانت نذرت حين اُصيب ابناها باُحد لئن قدرت على رأسه لتشربنّ في
قحفه
الصفحه ٣١٨ : إلى النبيّ فأعتقه ، ورباح
، وأبو لبابة ، وأبو اليسر وله عقب(٢).
وأمّا مولياته : فإنّ المقوقس ـ صاحب
الصفحه ٢١٣ : شديداً ، وقتل
من المشركين ستّة أو سبعة ، فأثبتته الجراح فاحتمل إلى دور بني ظفر ، فقال له
المسلمون : أبشر
الصفحه ٤٤ :
بالاضافة الى كتب
اللغة والاَدب والسير وغيرها ، ونسّق فيما بينها تنسيقاً لطيفاً ، وعرضها عرضاً
الصفحه ٢٦٤ : عليهالسلام
في خيله ، فالتقوا ببطن وَجّ (٤)
، فقتله عليّ وانهزم المشركون ، ونزل من حصن الطائف إلى رسول الله
الصفحه ٥١٧ : الحميري لما رجع
عن القول بالكيسانيّة إلى القول بإمامة الصادق جعفر بن محمد عليهماالسلام :
عجبتُ
الصفحه ٢٥٩ : كلّ رجل منكم
أسيره ، فقتلوا الأسرى ، وجاء رسولهم إلى رسول الله فأخبره بما فعل خالدٌ بهم ، فرفع
الصفحه ٦٥ : .
وبعد
:
فإنّ أشرف الكلام عند الخاصّ والعامّ ما
وجّه إلى أشرف من حاز الله له رواء الملك إلى بهاء العلم
الصفحه ٤٧٠ : جلس إلى مسلم بن
عوسجة الأسدي في المسجد الأعظم وقال : يا عبدالله إنّي امرؤٌ من أهل الشام ، أنعم
الله
الصفحه ٤٢٦ : فاطمة البتول عليهاالسلام سيّدة نساء العالمين بنت سيّد المرسلين
صلوات الله عليهوعليهما.
ومحمّد الأكبر
الصفحه ٤٦٠ : بن زكريّا اُهدي إلى بغيّ من بغايا بني
إسرائيل »(٣).
وروى يوسف بن عبدة قال : سمعت محمّد بن
سيرين
الصفحه ٤١٤ : (١).
فروت اُمّ سلمة قالت : كان نبيّ الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قائلاً في بيتي إذ انتبه فزعاً من
منامه فقلت
الصفحه ٤١٧ : خصّه بتلافي فارط من خالف نبيّه في أوامره ، وذلك أنّه أنفذ خالد بن
الوليد إلى بني جذيمة داعياً لهم إلى
الصفحه ٣٦١ : الخواص : ٣٧»
، حيث ذكر سبل الاستدلال للوصول إلى ما ذهب إليه الشيعة الامامية من تفسيرهم لكلمة
«المولى
الصفحه ٨٣ : سنين(٣).
وروي عن بريدة قال : انتهى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى رسم قبر فجلس وجلس الناس حوله