الصفحه ٤٧ : الفضل بن الحسن الطبرسي ، ثقة فاضل ، ديّن عين ، له
تصانيف. وذكر جملة من تصانيفه (٥).
وقال عند السيّد
الصفحه ٨٤ : البعثة ثلاث عشرة سنة ، ثمّ هاجر منها إلى المدينة بعد أن استتر في
الغار ثلاثة أيّام وقيل : ستّة أيّام
الصفحه ٥٥٤ : ، أعظم الله أجرك وأجرنا في إمامك جعفر بن محمد ، قال : فذكرت الكلام فخنقتني
العبرة ، فخرجت فاتيت منزلي
الصفحه ٢٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى المدينة من بدر لم يقم بالمدينة
إلاّ سبع ليال حتّى غزا بنفسه يريد بني سليم ، حتّى بلغ ماء من
الصفحه ٢١٢ : بني كنانة انظروا
إلى من يزعم أنّه سيّد قريش ما يصنع بابن عمّه الذي قد صار لحماً ـ وأبو سفيان
يقول
الصفحه ٣٤٠ : خرج لصلاة الفجر ليلة تسعة عشر من شهر رمضان وهو ينادي «الصلاة الصلاة»
- في المسجد الأعظم بالكوفة
الصفحه ٢٧٣ : إلى جنب بعير وأخذ من سنامه
وبرة فجعلها بين إصبعيه فقال : «يا أيّها الناس والله مالي من فيئكم هذه
الصفحه ٥٢٥ : : إني لا أعلم أحداً أعظم
منزلة عند الله من نبيّ بعثه وهو ابن أمة ، فلو كان ذلك يقصر عن منتهى غاية لم
الصفحه ٢٨٠ : الصحيح (٢).
__________________
(١) انظر : سيرة ابن
هشام ٤ : ١٨٢ ، الطبقات الكبرى ١ : ٣١٢ ، تاريخ
الصفحه ١١٤ : (١) اليتامى عصمة
للأرامل
يطوف به الهلاّك من آل هاشم
فهم عنده في نعمة وفواضل
الصفحه ١٥٣ :
الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلاّ الله عزّ وجلّ والذئب على غنمه».
رواه البخاري في الصحيح عن
الصفحه ٢٠١ :
، ولمّا أجلت الوقعة قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
«من له علم بنوفل»؟ فقال عليهالسلام
: «أنا قتلته
الصفحه ٤٤٠ : مشغولاً بالعبادة ، فيئست
من الدلالة ، فأومى إليّ بالسبّابة فعاد إليّ شبابي قالت : فقلت : يا سيّدي كم مض
من
الصفحه ٢٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم خيبر أتاه البشير بقدوم جعفر بن أبي
طالب وأصحابه من الحبشة إلى المدينة ، فقال : «ما
الصفحه ٣١٤ : حرب اُخت أبي سفيان حمّالة الحطب (٣).
وكانت عمّاته صلوات الله عليه وآله
ستّاً من اُمّهات شتّى وهنّ