الصفحه ١٣٤ : السفرة ألف دينار.
ثمّ خرج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى بعض أسواق العرب فرأى زيداً ووجده
غلاماً
الصفحه ١٣٨ : ، فأجيبوني تكونوا ملوكاً في الدينا وملوكاً في الآخرة وتدين
لكم العرب والعجم».
فتفرّقوا ، ثمّ جاءوا إلى أبي
الصفحه ١٤١ : .
وكان الوليد بن المغيرة شيخاً كبيراً ، وكان
من حكام العرب يتحاكمون إليه في الأمور وينشدونه الأشعار ، فما
الصفحه ١٥٦ : أخيه به يحرسونه بالنهار ،
وأصابهم الجهد ، وكان من دخل من العرب مكّة لا يجسر أن يبيع من بني هاشم شيئاً
الصفحه ١٥٧ : في كلّ موسم فيدور على قبائل العرب
فيقول لهم : «تمنعون لي جانبي حتّى أتلو عليكم كتاب ربّي وثوابكم على
الصفحه ١٦٨ : ، لنقتلنّكم به يا معشر العرب. فلمّا سمع ذلك
أسعد وقع في قلبه ما كان سمع من اليهود ، قال : فأين هو؟
قال
الصفحه ١٧٣ : بها العرب في
الدنيا ، وتدين لكم العجم وتكونون ملوكاً».
فقالوا : قد رضينا.
فقام العباس بن نضلة وكان
الصفحه ١٧٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم صاح بهم إبليس : يا معشر قريش والعرب ،
هذا محمّد والصباة من الأوس والخزرج على جمرة العقبة يبايعونه
الصفحه ٢٢٣ : تأمّلوه قالوا : والله
إنّ هذه مكيدة ما كانت العرب تكيدها ، ثمّ تيمّموا مكاناً من الخندق فيه ضيق
فضربوا
الصفحه ٢٤٤ :
وفي كتاب أبان بن عثمان : بلغهم كثرة
عدد الكفّار من العرب والعجم من لخم وجذام وبلّي وقضاعة ، وانحاز
الصفحه ٢٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ما كنت لتجلس عليه وأنت رجس مشرك.
ثم خرد فدخل على فاطمة فقال : يا بنت
سيد العرب تجيرين بين قريش
الصفحه ٢٥٩ : بن أبي حدرد عيناً فسمع ابن عوف يقول : يا معشر هوازن إنّكم أحدٌ العرب
وأعدّها ، وإنّ هذا الرجل لم يلق
الصفحه ٢٦٧ : الجعرانة بمن معه من الناس ، وقسّم
بها ما أصاب من الغنائم يوم حنين في المؤلّفة قلوبهم من قريش ومن سائر العرب
الصفحه ٢٨١ :
فصل :
فلمّا
أسلمت ثقيف ضربت إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفود العرب فدخلوا في دين الله
الصفحه ٢٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وقت العصر وفي لباسهم الديباج وثياب
الحبرة على هيئة لم يقدم بها أحد من العرب ، فقال أبو بكر : بأبي