الصفحه ١٣٧ : وقام على الحجر فقال : «يا معشر قريش
ويا معشر العرب ، أدعوكم إلى عبادة الله تعالى وخلع الأنداد الأصنام
الصفحه ١٦٤ :
(الفصل السابع)
في ذكر عرض رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
نفسه على قبائل العرب ، وما جاء من
الصفحه ١٦٧ : من جواري(٢).
قال علي بن إبراهيم : قدم أسعد بن زرارة
، وذكوان بن عبد قيس في موسم من مواسم العرب
الصفحه ١٧٦ : .
فلمّا أخذوا مجلسهم قال أبو جهل : يا
معشر قريش ، إنّه لم يكن أحدُ من العرب أعزّ منّا ونحن في حرم الله
الصفحه ١٧٧ :
حتّى يموت كما مات
زهير والنابغة.
فقال إبليس : إنّ بني هاشم لا ترضى بذلك
، فإذا جاء موسم العرب
الصفحه ٢٣٥ :
العرب أنّه دخلها عنوة ، ولا نقبل منه إلاّ أن يرجع عنّا ، ثمّ بعثوا إليه بكر بن
حفص وخالد بن الوليد
الصفحه ٢٧٤ : ، وكتب إلى قبائل العرب ممّن قد دخل في الاِسلام وبعث إليهم الرسل يرغّبهم
في الجهاد والغزو ، وكتب إلى تميم
الصفحه ٣١٢ : : ١٣٦ ، جمهرة النسب للكلبي : ١٠١
و ١٠٦ ، سيرة ابن هشام ١ : ١١٣ ، جمهرة أنساب العرب : ١٤ السيرة النبوية
الصفحه ٥١٦ : : «أسالك بالذي جعل فيك ميثاق الأنبياء وميثاق الأوصياء لما أخبرتنا بلسان
عربيّ مبين من الوصيّ والامام بعد
الصفحه ٧٤ :
أشهر من ملك عمرو بن
هند ملك العرب(١).
وكنيته
: أبو القاسم.
وروى أنس بن مالك قال : لمّا ولد
الصفحه ٨١ : أبو عبدالله الحافظ بإسناده ،
عن سفيان بن عيينة أنه قال : أحسن بيت قالته العرب قول أبي طالب للنبّي
الصفحه ٩٣ : ذي يزن بالحبشة ـ وذلك
بعد مولود النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
بسنتين ـ وفد العرب وأشرافها إليه وفيهم
الصفحه ٩٥ : حداثة سنّه أمره في هذا الوقت
، ولأوطأت أسنان العرب عقبه ، ولكنّي سأصرف ذلك إليك عن غير تقصير منّي بمن
الصفحه ١٠٢ : توفّر دواعيه
إليه وقوّة بواعثه عليه فإنّه يدلّ على تعذّره ، فإذا ثبت ذلك وعلمنا أنّ العرب
تُحدّوا
الصفحه ١٠٨ : وكيت. الخبر بطوله (٤).
ومنها : خبر سراقة بن جعشم الذي اشتهر
في العرب ، يتقاولون فيه الاَشعار