الصفحه ٤٤٥ :
( الفصل الرابع)
في ذكر سبب وفاته عليه السلام
وبعض ماجاء في ذلك
عبدالله بن إبراهيم ، عن زياد
الصفحه ٤١ :
مدخلاً كبيراً
للايذان بفتح الاَبواب مشرعة أمام قيام المدارس التي تنتهج المبدأ السائد والمعروف
في
الصفحه ٥٦ :
للنسّاخ الدور
الاكبر في حصول هذا الامر ووقوعه ، والى هذا الامر ذهب الشيخ الطهراني في ذريعته ،
حيث
الصفحه ٧٨ :
(الفصل الثاني)
في ذكر أسمائه صلوات الله عليه وشرف أصله ونسبه
وأمّا أسماؤه وصفاته صلوات الله
الصفحه ٩٤ :
عليه صنعاء
فاستأذنوا وهو في قصر ، يُقال له غمدان ، وهو الذي يقول فيه اُميّة بن أبي الصلت
الصفحه ١١٣ :
المناهل ، وأن لا
قوّه لهم على شربه ، فجاء معهم في جماعة أصحابه حتّى أشرف على بئرهم فتفل فيها ثمّ
الصفحه ١٤٨ : فأخذه عمرو بن العاص وكان الذي فعل به عمارة ـ حيث
ألقاه في البحر ـ في قلبه ، فأدخل الطيب على النجاشي فقال
الصفحه ١٥١ :
(الفصل الخامس)
في ذكر ما لقي رسول الله صلى الله عليه وآله
من أذى المشركين ، وإسلام حمزة بن عبد
الصفحه ١٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأقام جمادى الآخرة ورجب وشعبان ، وكان
بعث بين ذلك سعد بن أبي وقّاص في ثمانية رهط ، فرجع ولم يلق
الصفحه ٢١٧ :
ليبيعوه من سلافة
بنت سعد ، وقد كانت نذرت حين اُصيب ابناها باُحد لئن قدرت على رأسه لتشربنّ في
قحفه
الصفحه ٢٣٣ :
وفيها
: كانت غزوة عليّ بن أبي طالب عليهالسلام إلى بني عبدالله
بن سعد من أهل فدك ، وذلك أنه بلغ
الصفحه ٢٣٤ : الطريق» قال : فعمي عليهم الطريق(١)
وفيها
: اُخذت أموال أبي العاص بن الربيع وقد خرج تاجراً إلى الشام
الصفحه ٢٧١ : ، فلمّا رأيا ذلك
وهبا ما منعا.
قال : ولولا أنّ نساء وقعن في القسمة
لوهبهنّ لها كما وهب ما لم يقع في
الصفحه ٢٧٢ : وخسرت إن أنا لم أعدل».
فقال عمر بن الخطّاب : يا رسول الله
ائذن لي فيه اضرب عنقه.
فقال رسول الله
الصفحه ٢٨٠ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في الرجوع إلى قومه فقال : «إنّي أخاف
أن يقتلوك».
فقال : إن وجدوني نائماً