الصفحه ١٦٠ :
أولاد ـ وأبو البختري ابن هاشم ، وزهير بن اُميّة المخزومي في رجال من أشرافهم : نحن
براء ممّا في هذه
الصفحه ١٧٠ : أولادهما ولم يخرج من مكّة ، فلمّا أسلم جفاه
أبواه ، وكان مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الشعب حتّى
الصفحه ١٧٢ : ، فالحمد لله
الذي أكرمنا بذلك وهو الذي كانت اليهود تخبرنا به.
فما بقي دارٌ من دور بني عمرو بن عوف في
ذلك
الصفحه ١٨٥ : ، لا يمرّ بحيّ من أحياء للأنصار إلاّ وثبوا في وجهه وأخذوا بزمام ناقته
وتطلّبوا إليه أن ينزل عليهم
الصفحه ١٩٠ :
فاشتراه بعشرة دنانير ، وكان فيه ماء
مستنقع ، فأمر به رسول الله فسيل ، وأمر باللبن فضرب ، فبناه
الصفحه ١٩٤ :
(الباب الرابع)
في ذكر مغازي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بنفسه وسراياه ونبذ من أخباره إلى
الصفحه ٢٠٩ : عليه فوقاه مصعب بن عمير بنفسه ، فطعن مصعباً فقتله ، فأخذ رسول
الله صلىاللهعليهوآله عنزة كانت
في يد
الصفحه ٢١٤ :
في المسلمين فأجوبوه ، فخرجوا على علّتهم وعلى ما أصابهم من القرح ، وقدم عليّاً
بين يديه براية
الصفحه ٢١٨ : ، فأجابوه
وأحاطوا بالقوم في رحالهم ، فلمّا رأوهم أخذوا أسيافهم وقاتلوا القوم حتّى قتلوا
عن آخرهم.
وكان في
الصفحه ٢٢٨ : كما كنت أرى ، فعرفت أنّه رعب من الله عزّ
وجلّ يلقيه في قلوب المشركين.
قالت : ورأيت قبل قدوم النبيّ
الصفحه ٢٤٣ :
قد أنزل الرحمنُ في تنزيله
نضربكم ضرباً على تأويلهِ
كـما
الصفحه ٢٤٤ : ، فأقوا بمعان يومين فقالوا : نبعث إلى رسول الله فنخبره بكثرة عدوّنا حتّى
يرى في ذلك رأيه.
فقال عبدالله
الصفحه ٢٤٨ : قومك وأجر بين قريش وزدنا في المدة.
قال : «أغدرتم يا أبا سفيان؟».
قال : لا.
قال : «فنحن على ما كنا
الصفحه ٢٨١ :
فصل :
فلمّا
أسلمت ثقيف ضربت إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفود العرب فدخلوا في دين الله
الصفحه ٢٨٨ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على ألفي حلّة من حلل الأواقي قيمة كلّ
حلّةأربعون درهماً جياداً