الصفحه ٢٨١ : أفواجاً
كما قال الله سبحانه ، فقدم عليه صلى الله وآله وسلّم عطارد بن حاجب بن زرارة في
أشراف من بني تميم
الصفحه ٣١٢ : نوفل فكان أسنّ من حمزة والعبّاس
، وأسلم أيّام الخندق وله عقب(٥).
وأمّا عبد شمس فسمّاه رسول الله
الصفحه ٣١٧ : ، اشتراه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فأعتقه.
وثوبان
: يكنّى أبا عبدالله من حمير ، أصابه سبي فاشتراه
الصفحه ٣١٨ : » أراد النساء ، شبههن بالقوارير من الزجاج ، لأنه يسرع إليها الكسر ، وكان
أنجشة يحدو ونشد القريض والرجز
الصفحه ٣٢٠ : ، وتاريخ مولدها ، ومبلغ
عمرها ، ووقت وفاتها ، ونبذ من
مناقبها وخصالها
وهو
ثلاثة فصول :
الصفحه ٣٣٨ : على عليّ بإمرة
المؤمنين» (٢).
ولم يجوّز أصحابنا رضي الله عنهم أن
يطلق هذا اللفظ لغيره من الأئمة
الصفحه ٣٨٧ :
الكتاب ، وفيما
أثبتناه من ذلك غنى عمّا سواه ، وبالله نستعين ، وإيّاه نستهدي إلى الهدى والحقّ
الصفحه ٤٠٥ : : ٧٥.
(٢) التضوّر : التلوي
من وجع الضرب. «القاموس المحيط ٢ : ٧٧».
(٣) تفسير فرات
الكوفي : ١٠
الصفحه ٤١٤ : (١).
فروت اُمّ سلمة قالت : كان نبيّ الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قائلاً في بيتي إذ انتبه فزعاً من
منامه فقلت
الصفحه ٤٢٣ :
خارجة (١).
_________
(١) ارشاد المفيد ١
: ١٧ ، كشف الغمة ١ : ٤٢٨ ، وقطعة منه في : الطبقات الكبرى
الصفحه ٤٢٤ : داود :
١٣٦ و ٣٥٢».
إلا أن الأقوى كونه
حبّان (بالباء الموحدة) كما ضُبط في غير واحد من كتب رجال العامة
الصفحه ٤٣٩ : يديه من العلم المعجز ، ومن
جملته حديث حبابة الوالبيّة أورده الشيخ أبو جعفر بن بابويه قال : حدّثنا عليّ
الصفحه ٤٤٨ : : ليس ذلك له ، اكتب
إليه كتاباً لا يجاوزه.
فكتب إليه وأحسن صلة الحسن وأكرمه ، فلمّا
خرج من عنده لقيه
الصفحه ٤٤٩ : وثلاثون
سنة ، وأوصى إلى أخيه من اُمّه إبراهيم بن محمّد بن طلحة.
وكان عبدالله بن الحسن قد زوّجه الحسين
الصفحه ٥٠٨ : المرتضى ـ قدّس
الله روحه ـ في بعض مسائله : أنّ رأس الحسين بن عليّ عليهماالسلام
ردّ إلى بدنه بكربلاء من