الصفحه ٧٨ :
اَنا النَّذيرُ المُبينُ)(٤)
وأحمد : في قوله تعالى : (وَمُبَشّراً
بِرَسُولٍ يأتي مِنْ بَعدي اسمُه أحمد
الصفحه ٨٨ : ، وقصّ عليه
رؤياه في الاِبل ، فقال : أيّ شيء يكون هذا يا مؤبذان ، قال : حدث يكون من ناحية
العرب.
فكتب
الصفحه ٩٤ : أن قال : فأرسل إلى
عبد المطّلب فادنى مجلسه ثمّ قال : يا عبد المطّلب إنّي مفض إليك من سرّ علمي
أمراً
الصفحه ١٢١ :
كأنّا في دار عقبة بن رافع فاُتينا برطب من رطب ابن طاب ، فأوّلت الرفعة لنا في
الدنيا والعافية في الآخرة
الصفحه ١٢٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فعملنا له حريرة ، وأهدت إليه اُمّ أيمن قعباً من زبد وصحفة من تمر
الصفحه ١٣٥ :
الله عليه وسلّم
وهبته منه ، فلمّا نبىء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأسلم علي أسلم زيد بعده
الصفحه ١٤٢ : شمس إلى دين محمّد ، أما تراه لم يرجع إلينا وقد قبل قوله ومضى
إلى منزله ، فاغتمّت قريش من ذلك غمّاً
الصفحه ١٥٨ :
وأظـهر دينـاً حـقّـه غـيـر باطلِ
فلمّا سمعوا هذه القصيدة آيسوا منه ، وكان
أبو العاص بن الربيع
الصفحه ١٩١ :
فغضب أصحابه وغضب حمزة وقال : أنا عمّه
يأمر بسدّ بابي ويترك باب ابن أخي وهو أصغر منّي ، فجاءه فقال
الصفحه ٢٠٢ : (٢)
عليه عبدلله بن مسعود فذبحه بسيفه من قفاه ، وحمل رأسه إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قال
الصفحه ٢١٢ : بني كنانة انظروا
إلى من يزعم أنّه سيّد قريش ما يصنع بابن عمّه الذي قد صار لحماً ـ وأبو سفيان
يقول
الصفحه ٢٣٢ : إلى قوم من هوازن
فكمن القوم لهم وافلت محمّد وقتل أصحابه (٢).
وفيها
: كانت سريّة زيد بن حارثة إلى
الصفحه ٢٤١ :
جابر قال : لمّا قدم جعفر بن أبي طالب عليهالسلام
من أرض الحبشة تلقّاه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦٠ : رئيس قومك ، وإنّ هذا اليوم كائن له ما بعده من الأيّام ، ما لي أسمع
رغاء البعير ، ونهاق الحمير ، وبكا
الصفحه ٢٧٩ :
فصل
ونزلت سورة (بَراءة من الله
وَرَسُولهِ )(١) في سنة تسع ، فدفها إلى أبي بكر فسار
بها ، فنزل