الصفحه ٤٩ :
تلامذته
والراوون عنه
روى عن الشيخ الطبرسي رحمهالله جملة من العلماء الاعلام ، والذين
يمكننا حصر
الصفحه ٩٠ : محمّد ، يكون اثنين وتسعين في الحساب ، ساُخرج
اثنا عشر إماماً ملكاً من نسله ، واُعطيه قوماً كثير العدد
الصفحه ٩٥ : : كان لي ابن وكنت به معجباً وعليه
رفيقاً ، فزوّجته كريمة من كرائم قومي آمنة بنت وهب ، فجاءت بغلام
الصفحه ٩٧ : طعاماً تأكلون منه كلّكم.
فاجتمعوا إليه وتخلّف رسول الله صلّى
عليه وآله وسلّم من بين القوم لحداثة سنّه
الصفحه ١٠٧ :
ومنها
: حنين الجذع الذي كان يخطب عنده صلوات الله عليه ، وذلك أنّه كان في مسجده
بالمدينة يستند إلى
الصفحه ١٣٨ :
يدعوهم ويحذّرهم ، فكان
من سمع من خبره ما سمع من أهل الكتب يُسلمون ، فلمّا رأت قريش من يدخل في
الصفحه ١٤٤ :
(الفصل الثالث)
في ذكر كفاية الله المستهزئين
وما ظهر فيها من الآيات
قال : وكان المستهزئون
الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في رجوعه
بعير لقريش وإذا لهم ماء في آنية فشرب منه واكفأ ما بقي ، وقد كانوا أضلّوا بعيراً
لهموكانوا
الصفحه ١٥٧ :
عبد المطّلب بن عبد
مناف ، وقال : هذا ظلمٌ.
وختموا الصحيفة بأربعين خاتماً ختمه كلّ
رجل من رؤسا
الصفحه ١٦٧ : ء؟
قال : بل مجيرٌ.
قال : إذاً لا يخفر جوارك.
فلمّا فرغ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من طوافه
الصفحه ١٨٣ :
«ما هذا».
قال : صدقة تمورنا ، بلغنا أنّكم قومٌ
غرباء قدمتم هذه البلاد ، فأحببت أن تأكلوا من
الصفحه ١٨٤ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم للأوس : «من يجيره منكم؟».
فقالوا : يا رسول الله ، جوارنا
الصفحه ١٩٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وحفره في الأرض ، ثمّ أمر بالحجارة
فنقلت من الحرّة ، وكان المسلمون
الصفحه ١٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «والله لقد استحيينا من حارثة ، قد
أخذنا عامّة منازله».
فبلغ ذلك حارثة فجاء إلى رسول الله
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم خنقه العبرة وقال : «لاُمثّلنّ بسبعين
من قريش» فأنزل الله سبحانه (وَان عاقَبتُم
فَعاقِبُوا بِمِثلِ