الصفحه ١٧٤ : أخذ موسى من بني إسرائيل اثني عشر نقيباً».
فقالوا : اختر من شئت. فأشار جبرئيل عليهالسلام إليهم
الصفحه ١٨٨ :
فقال : «دعوا الناقة فإنّها مأمورة».
فبركت على باب أبي أيّوب ، فخرجت جوار
من بني النجّار يضربن
الصفحه ٢٠٩ :
إنّ هذه لهي المواساة يا محمّد. قال : إنّه
منّي وأنا منه. قال : جبرئيل وأنا منكما» (١).
وثاب إلى
الصفحه ٢١٤ :
مشقصاً (١) فقتل به نفسه» (٢).
قال : وكانت امرأة من بني النجّار قتل
أبوها وزوجها وأخوها مع رسول
الصفحه ٢٢٠ : البخاري : إنّها كانت بعد خيبر ، لقي بها جمعاً من غطفان ،
ولم يكن بينهما حرب ، وقد خاف الناس بعضهم بعضاً
الصفحه ٢٤٣ : فأقام
بها حتّى دخلت سنة ثمان(١).
وكانت غزوة مؤتة(٢)في
جمادى من سنة ثمان ، بعث جيشاً عظمياً وأمّر
الصفحه ٢٥٤ :
فلمّا سمعها من سعد خلّى العباس وسعى
إلى رسول الله وزاحم حتّى مرّ تحت الرماح فأخذ غرزه (١) فقبّلها
الصفحه ٢٧٢ :
فردّ عليه ماله
وأعطاه مائة من الإبل(١)
فصل
روى الزهري ، عن أبي سلمة ، عن أبي سعيد
الخدريّ قال
الصفحه ٢٧٣ : إلى جنب بعير وأخذ من سنامه
وبرة فجعلها بين إصبعيه فقال : «يا أيّها الناس والله مالي من فيئكم هذه
الصفحه ٢٩٦ :
: « اُكففن ، فإنّكن صويحبات يوسف ».
ثمّ قال وهو لا يستقلّ على الأرض من
الضعف ، وقد كان عنده أنّهما خرجا إلى
الصفحه ٢٩٧ : ، فقال له العبّاس : يارسول اللهّ إن يكن هذا الأمر فينا مستقرّاً
من بعدك فبشّرنا ، وإن كنت تعلم أنّا نغلب
الصفحه ٣٠٦ :
فزوّجه ودخل بها من
الغد.
ولم يتزوّج عليها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حتّى ماتت ، وأقامت
الصفحه ٣٢٢ : : «إنّما سمّيت ابنتي
فاطمة لأنّ الله سبحانه فطمها وفطم من أحبّها من النار»(٢).
وسمّاها النبيّ
الصفحه ٣٢٥ :
ثبوته ما يقتضي عصمة من عني بالآية ، وأنّ شيئاً من القبائح لا يجوز أن يقع منهم ،
على أنّ غير من سمّيناه
الصفحه ٣٥٠ : عليهالسلام : ألا أسرّك ، ألا أمنحك ، ألا آبشّرك؟
فقال : بلى يا رسول الله قال : خلقت أنا وأنت من طينة واحدة