الصفحه ١٠٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مرفوفة ، وألقت بغصنها الاَعلى على رأس
رسول الله وببعض أغصانها على
الصفحه ٢٦٢ : عن يمينه ، فإذا أنا بالعبّاس بن عبد المطّلب
قائماً عليه درع بيضاء كأنّها فضّة يكشف عنها العجاج ، فقلت
الصفحه ٤٢٠ : عبدالرحمن بن ملجم المرادي لعنه
الله : أنا أكفيكم عليّاً.
وقال البرك بن عبدالله التميميّ : أنا
أكفيكم
الصفحه ٥٥١ : ، فقلت : السلام عليك يا ابن رسول الله.
فقال : «أجل والله أنا ولده ، وما نحن
بذي قرابة ، من أتي الله
الصفحه ٢٠٩ : طعنني محمّد ، وهو قال لي بمكّة : إنّي
سأقتلك ، فعلمت أنّه قاتلي ، والله لو أنّ ما بي كان بجميع أهل
الصفحه ٤١٠ : .
فقال ربيعة : هذا الذي لا يُقام له ولا
يُقعد!
فقال حذيفة : يا لكع (٢) وكيف لا يحمل ، وأين كان أبو بكر
الصفحه ٢٠١ :
، ولمّا أجلت الوقعة قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
«من له علم بنوفل»؟ فقال عليهالسلام
: «أنا قتلته
الصفحه ٤٠١ : عمّه ، فبلغ ذلك النبيّ فقال : «ما أنا ناجيته ، بل الله
انتجاه »(٢).
ومنها
: تفرّده عليهالسلام بآية
الصفحه ١٦٨ :
بكلامه. وكان هذا في وقت محاصرة بني هاشم في الشّعب.
فقال له أسعد : فكيف أصنع وأنا معتمر ، لابدّ
لي أن
الصفحه ٢٩٥ : ، فمن
كانت له عندي عدة فليأتني اُعطه ايّاها ، ومن كان له عليّ دين فليخبرني به».
فقام رجلٌ فقال : يا
الصفحه ٤٩٠ : سمعوا هذه المقالة من رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لي ولأخي ، أما
في هذا حاجز لكم عن سفك دمي
الصفحه ٤٩١ :
كان الأمر إليّ لفعلت ، ولكن أميرك قد أبى.
فاقبل الحرّ ومعه رجل من قومه يقال له :
قرّة بن قيس فقال له
الصفحه ٢٠٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أمّا أنا فلا أبرح موقفي الذي عهد
إليّ فيه رسول الله ما عهد.
فتركوه أمره وعصوه بعد ما رأوا ما
الصفحه ٨٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : «إنّ لي أسماء : أنا محمّد ، وأنا
أحمد ، وأنا الماحي يمحو الله
الصفحه ٣٩٨ : الأعمش ، عن خيثمة ، عن عبد الله بن
عمر قال : سمعت عليّاً عليهالسلام
يقول : «أنا قسيم النار ، أقول : هذا