الصفحه ٩٣ : ء العرب وبلغاؤها ان يجاوره
في مضمار الفصاحة والبلاغة ، وخير ما يثبت ذلك بلاغته وفصاحته في كتاب ( نهج
الصفحه ٩٤ : عالية ونموذجاً صالحاً للامام العالم الزاهد العامل
بالكتاب والسنة.
اما مؤاخاته للرسول الكريم
الصفحه ٩٦ : اني لأرى وجوهاً لو سألوا الله ان يزيل
جبلاً لازاله بها فلا تباهلوا فتهلكوا (٢).
وفي كتاب ( الصواعق
الصفحه ١٠٧ : لفاطمة ما كان لها كفؤ على وجه
الارض ادم فمن دونه ، قال : وروى صاحب كتاب الفردوس عن النبي
الصفحه ١٠٩ : ) فأمر الله يجري قضاؤه وقضاؤه يجري الى قدره وقدره يجري
الى اجله فلكل قضاء قدر ولكل اجل كتاب يمحوا الله ما
الصفحه ١١٠ :
يشاء ويثبت وعنده ام
الكتاب ثم ان الله تعالى امرني ان ازوج فاطمة وعلياً وقد زوجتهما على (٤٠٠) مثقال
الصفحه ١٢٣ : في السخاء :
ان السخاء على العباد فريضة
لله يقرأ في كتاب محكم
وعد
الصفحه ١٣٠ : جفنك من اللئام ولا تشبع بطنك من الطعام او يرجع الحسين على
حكمي او تقتله والسلام ، فلما ورد الكتاب على
الصفحه ١٣٩ : روي صاحب (
ناسخ التواريخ ) في كتابه : ان زينب اقبلت عند وفاة امها وهي تجر رداءها وتنادي يا
ابتاه يا
الصفحه ١٤٧ : وَأنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذينَ اُتُوا الْكِتَابََ
مِن قَبْلِكُمْْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذىً
الصفحه ١٥٩ : اباك ولا ارث ابي ، لقد
جئت امراً فريا. افعلى عمد تركتم كتاب الله ونبذتموه وراء ظهوركم ، اذ يقول
الصفحه ١٦٠ :
من آل يعقوب ». وقال
: « واولو الارحام اولى ببعض في كتاب الله ». وقال : « يوصيكم الله في اولادكم
الصفحه ١٦٥ : زوجها ، وانتهاءً بقضية فدك ، مما
ادى الى تراكم الهموم والهواجس عليها.
لقد ذكر ابن قتيبة في كتابه
الصفحه ١٦٧ :
ما كان غير ابي حفص يفوه بها
امام فـارس عدنـان وحاميهـا
وفي كتاب
الصفحه ١٧٦ : نازلة ولا بائقة عاجلة ، اعلن بها
كتاب الله جل ثناؤه في افنيتكم في ممساكم ومصبحكم هتافاً وصراخاً وتلاوة