الصفحه ٨٦ : واستبشاراً.
مرّ بنا كيف ان النبي الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يحب فاطمة ، يصونها ويؤنس وحشتها ،
لكن
الصفحه ٩٠ : ء عليهاالسلام.
وورد عن ائمة اهل البيت عليهمالسلام استحبابه عقيب كل صلاة ، وجاء في
كيفيته عكس ما مرّ ، أي
الصفحه ٩٧ : العظمة ومن خشونة لباسه وجشوبة طعامه ومدرعته المرقعة ونعله المخصوف بيده ما لم
يصبه احد سواه ، ان تمتع المر
الصفحه ١٠٨ :
متعففة : ان ابا بكر
وعمر خطبا الى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فاطمة مرة بعد اخرى فردهما. وروى
الصفحه ١٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يصلي بنا
فيجيئ الحسن عليهالسلام وهو ساجد
وهو اذ ذاك صغير فيجلس على ظهره ، ومرة على رقبته فيرفعه
الصفحه ١٢٥ : لبنها. فلما فعلوا ذلك تقدمت اليهم
مرة اخرى قائلة : اقسم عليكم الا ما ذبحها احدكم حتى اهيئ لكم الحطب
الصفحه ١٥٤ : :
اصبـر لكل مصيبـة وتجلـد
واعلم بان المـرء غير مخلـد
واصبر كما صبر الكرام فانـها
الصفحه ١٦٠ : هذه الغميزة في حقي؟ اما كان صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : (المرء يحفظ في ولده).
وللعلامة الشيخ
الصفحه ١٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ابي يقول : ( المرء يحفظ في ولده )
سرعان ما احدثتم وعجلان ذا إهالة ولكم طاقة بما احاول ، وقوة على
الصفحه ١٧٧ :
الرسول وهم بدؤوكم اول مرة اتخشونهم فالله احق ان تخشوه ان كنتم مؤمنين ، الا قد
ارى ان قد اخلدتم الى الخفض
الصفحه ١٨٤ :
قريب (١) كما انها رأت في المنام مرة اخرى كأن
ملائكة كثيرة هبطوا من السماء ، واذا بقصور مشيدة
الصفحه ١٩٠ : عشر من النبوة (٢)
ودفنت في المسجد النبوي كما مر بنا آنفاً. وطبيعي انه لم يكن في الامكان القيام
بشي
الصفحه ١٩٩ : الشباب من عودك الغض
صراع مر وخطب شديد
فضمير التاريخ حرّ وان لوّ