الصفحه ٢٠١ :
وبمعنى يوصيكم الله امر
شامل للعباد في قرباها نا
كيف لم يوصنا بذلك مولا
الصفحه ١٩٣ :
وتعلّموا حرية الايمان من
صبر الحسين ، وقد اجاب نداها
الامهات يلدن للشمس الضيا
الصفحه ١٩٧ :
كيف يرقى لشأو عزك مجد
وبك المجد تاجه معقود
نفحة من مجهر صاغها الله
الصفحه ٣ :
فاعتنقه ، ثمّ قال له : مرحباً بخليل الرحمن ، فقال له يعقوب : إنّي لست بخليل
الرحمن ، ولكن يعقوب بن إسحاق
الصفحه ٢٣ :
فاعتنقه ، ثمّ قال له : مرحباً بخليل الرحمن ، فقال له يعقوب : إنّي لست بخليل
الرحمن ، ولكن يعقوب بن إسحاق
الصفحه ١٩٤ :
مدائح الزهراء عليها وعلى
أبيها أفضل الصلاة والسلام
للسيد عبد اللطيف فضل الله
هتف البيان
الصفحه ٢ :
الذي إليه ترجعون (١).
١٣٨
ـ عن جابر الجعفي ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، أنّه قال : يا أخا جعفي
الصفحه ٢٢ :
الذي إليه ترجعون (١).
١٣٨
ـ عن جابر الجعفي ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، أنّه قال : يا أخا جعفي
الصفحه ١٠ :
ـ وروي أنّ صاحباً لأمير المؤمنين عليهالسلام يقال له همام وكان رجلاً عابداً ، فقام
إليه وقال له : يا أمير
الصفحه ٣٠ :
ـ وروي أنّ صاحباً لأمير المؤمنين عليهالسلام يقال له همام وكان رجلاً عابداً ، فقام
إليه وقال له : يا أمير
الصفحه ١٢٩ : (١)
اقبل الرسول الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم على الحسن والحسين عليهماالسلام يغمرهما من حبه وحنانه ويفيض
الصفحه ١٠٩ :
السلام طلب يد ابنة
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فاطمة
فأجابه النبي على طلبه دون استثناء ، فقال
الصفحه ١٤١ :
إلهي لئن اقصيتـني او اهنتـني فما
حيلتي يا رب ام كيف اصنع
إلهي
الصفحه ١٦٢ :
وسخطك يا فاطمة ) ثم انتحب يبكي حتى كادت نفسه
تزهق. ثم خرج فاجتمع اليه الناس فقال لهم : ( يبيت كل
الصفحه ٤٦ : زهراء
الرسول صلىاللهعليهوآله التي احتلت
عواطف أبيها وإخلاصه ، فكان يقيم لها أعظم الود وخالص الولا