الصفحه ٧١ :
فقال : افضل نساء اهل الجنة خديجة وفاطمة ومريم وآسية (٢)من ذلك كله نلاحظ ان هناك الكثير مما
طفحت به كتب
الصفحه ١٩٩ :
يا ابنة الطهر ان يكن وهج المـ
ـأساة اعياك والنصير قصيد
وأذاب
الصفحه ١٦٣ : الرصين وبلاغتها البيانية وما ترمز اليه يتضح له ما ينطوي
عليه خطابها من معان واضحة وبصيرة نفاذة. وقد
الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام فقال عليهالسلام
: ( اعطوه ما في الخزانة ) وكان فيها عشرة الاف درهم ، فقال الاعرابي : يا سيدي
هلا
الصفحه ١٣٧ : ء صلوات الله عليها ، فقالوا
: مرحباً بك واهلاً ورفعوه فقال : اتعرفون لي احمد المزوق النائح؟ فقالوا : ها هو
الصفحه ١٥١ : الدمـاء
يا رسـول الالـه يا خيـرة الله
وكهـف الايـتـام والضعفـاء
قد
الصفحه ١٤٣ :
ونحـن النائحـات على اخينـا
الا يا جـدنـا قتـلوا حسـيناً
ولم يرعـوا جنـاب الله
الصفحه ١٣٣ : مقتله على طريق جثث القتلى التي لم تزل مطروحة بالعراء ، فصحن وقد
لمحنها على الطريق صيحة أسالت الدمع من
الصفحه ٨٩ : ءت لحاجة فغدا علينا ونحن في لحافنا ، فأردنا ان نقوم فقال مكانكما فجلس
عند رؤوسنا ، فقال : يا فاطمة ما كانت
الصفحه ١٦٥ : لتخرجن او لأحرقنها على ما فيها
فقيل له يا ابا حفص ان فيها فاطمة فقال : وان. فخرجوا فبايعوا الا علياً فانه
الصفحه ٦٧ : التفرقة وفصم عرى الاتحاد ، وهذا هو بعينه ، ما خطط له المستعمرون
الغاشمون ، قديماً وحديثاً.
نحن اليوم
الصفحه ٦٦ : واجلال واحترام
، أليس هو القائل في حقها : « فاطمة روحي التي بين جنبيّ » والقائل : « فاطمة أم
أبيها
الصفحه ٦ : أبي عبدالله عليهالسلام قال : ينبغي للمؤمن أن يكون فيه ثمان
خصال : وقور عند الهزاهز ، صبور عند البلا
الصفحه ٢٦ : أبي عبدالله عليهالسلام قال : ينبغي للمؤمن أن يكون فيه ثمان
خصال : وقور عند الهزاهز ، صبور عند البلا
الصفحه ١٨٤ : بين
عينيها ، وقال لها : يا بنية أما ترين ما اعد الله لك وما تقدمين عليه ، ثم اراها
قصوراً مشرقات فيها