الصفحه ٩٦ :
الشريفة تصرح ان علياً نفس محمد (فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ
مِن بَعْدَ مَا جَآءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ
الصفحه ١٠٢ : ء الاسلام عيال عليه ، ولا عجب فهو جماع الفضائل ،
نام في فراش النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو كالأسد الهصور
الصفحه ١٠٦ :
نضح به صدر علي عليهالسلام ووجهه ثم دعا بفاطمة فقامت اليه في
مراطها وهي تصعد عرفاً من الحياء فنضح
الصفحه ١١٠ :
نحو داره وقال لاهله : هيئوا لابنتي وابن عمي في حجركم بيتاً ، ثم قال لعلي : بارك
الله في ابنة رسول الله
الصفحه ١٢٣ :
معاوية بما وعد وقال في خطبته بالنخيلة : اني
والله ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ولا لتحجوا ولا
الصفحه ١٢٥ :
ـ٦ ـ
اجتاز الامام عليهالسلام يوماً في بعض ازقة المدينة فسمع رجلاً
يسأل الله ان يرزقه عشرة الاف
الصفحه ١٢٦ : عبد الله بن جعفر ، ولما دخلت عليه عرفها عبد الله ، فأمر لها بألفي شاة
والفي دينار ، فحملت العجوز كل
الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يحبه حباً جماً حتى قال فيه : ( حسين
مني وانا من حسين ) وقال فيه : ( حسين سبط من الاسباط ) وقال فيه
الصفحه ١٣٠ : ذلك الطود الشامخ ، شجرة الفضيلة فخرَّ صريعاً
في ميدان الشرف والاباء لاحقاً بربه مجاهداً محتسباً.
جا
الصفحه ١٣٤ : وتناولها الامام منه
وفتح الباب قليلاً ودفعها الى الاعرابي السائل وانشأ يقول في جوابه :
خذهـا
الصفحه ١٣٦ :
وباب الفساد بكم مغلق (١)
لقد كانت وقعة الطف سنة ٦١ هـ
حدثاً له رد فعل عميق الأثر في نفوس
الصفحه ١٤٠ :
فعفـوك عن ذنبي اجـل واوسـع
إلهي لئن اعطيت نفـسي سـؤلها
فها انا في روض الندامـة
الصفحه ١٤٤ : ء عليهاالسلام الدور البارز في حياة الرسول الكريم
محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم لا سيما في
ساعاته الاخيرة من حياته
الصفحه ١٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ونادت الانصار اجعلوا لنا في رسول الله
نصيباً في وفاته كما كان لنا في حياته ، فقال علي : ينزل رجل
الصفحه ١٤٩ : فيه لي نصب
فأنـت والله خيـر الخلـق كلهـم
واصدق الناس حيث الصدق والكذب