الصفحه ١٠٤ : امرني ان ازوج
فاطمة من علي عليهالسلام
(١) وفي رواية
اخرى ينقلها لنا الخوارزمي فيقول : ان رسول الله
الصفحه ١٠٩ : بنا ان نشير الى ان الرسول الكريم
محمداً صلىاللهعليهوآلهوسلم دعا اصحابه
وجل القوم في المسجد وتلا
الصفحه ١١٢ : الرسالة من فروع ، واختار الرسول
الاعظم محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم لكل من هذه
البراعم اسماً ، وهي على
الصفحه ١١٣ : الشيعة من يذكر ان فاطمة صلوات الله عليها اسقطت بعد
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ذكراً كان
سماه رسول الله
الصفحه ١١٤ : قال في قوله تعالى
( يوفون بالنذر ) الآية قال : مرض الحسن والحسين عليهماالسلام
فعادهما رسول الله
الصفحه ١٢٦ : ء لشكرك ، فان قبلت منا الميسور ورفعت عنا مؤونة
الاحتفال والاهتمام فعلت ) فأجابه الرجل : يابن رسول الله
الصفحه ١٣٥ : اللآل في مناقب الآل : ان الحسين عليهالسلام
كان جالساً في مسجد جده رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعد
الصفحه ١٣٦ : رسول الله اني قتلت ابن عم لي وقد طولبت بالدية فهل لك ان
تعطيني شيئاً فقال له : يا اعرابي نحن قوم لا
الصفحه ١٣٨ : اقبل من نحو الكوفة فركبه
على الجسد فعاد كما كان باذن الله ، يقال واذا هو رسول الله ثم قال : يا ولدي
الصفحه ١٣٩ : رسول الله ، الآن عرفنا الحرمان من النظر اليك (١).
ومما يذكر عنها انها كانت كثيرة العبادة
والتهجد
الصفحه ١٤٢ : :
مدينـة جـدنا لا تـقبلينا
فبالحسرات والاحزان جنينا
الا فاخبر رسـول الله عنا
الصفحه ١٥١ : الدمـاء
يا رسـول الالـه يا خيـرة الله
وكهـف الايـتـام والضعفـاء
قد
الصفحه ١٦٧ : حول منزله وفيه علي وفاطمة وابناهما ، ثم نادى عمر حتى اسمع علياً
والله لتخرجن ولتبايعن خليفة رسول الله
الصفحه ١٧٠ : لله تعالى في حفظ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في عترته من بعده ، يعظمون شعائر الله
تعالى ، ولا
الصفحه ١٧١ : لعباده عن نقمته ، وحياشة لهم الى جنته ، واشهد
ان ابي محمداً صلىاللهعليهوآلهوسلم
عبده ورسوله اختاره