الصفحه ٦٩ : المبعث بخمس سنين ، وكبرت
ونمت معها براءة الطفولة ، فكانت احب الناس الى الله ورسوله ، وهي آخر اولاد
الرسول
الصفحه ٧٤ : الذكاء والفهم والبلاغة
على حداثة سنّها ، فالزهراء هي كريمة منقذ الانسانية الرسول الاعظم محمد
الصفحه ٧٧ :
والقداسة ، مصدر
ذريته ومعدن نسله ، دمغ الله تعالى بها ذلك الشاني الأبتر الذي كان يعيّر رسول
الله
الصفحه ٧٨ : ثعلبة
الخشني قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
اذا رجع من غزاة او سفر اتى الى المسجد فصلى فيه
الصفحه ٨١ : عليهاالسلام انه كان يكنيها بـ ( أم ابيها ) (٢). وقد اثنى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثناءً مستطاباً في
الصفحه ٩٠ :
واحمدا ثلاثاً
وثلاثين وسبحا ثلاثاً وثلاثين ، فأخرجت فاطمة رأسها وقالت : رضيت عن الله ورسوله
ثلاث
الصفحه ٩٣ : : ( ان علياً انما
بلغ ما بلغ به عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بصدق الحديث واداء الامانة ، كان
الصفحه ٩٧ : وقيادية نادرة اكتسبها من مقدرة
وكفاءة الرسول الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فان له دوراً مشرّفاً في حروب
الصفحه ٩٨ : كنف ابن عمه الرسول الاعظم محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو ابن ست سنوات ، وتفتحت عيناه على
رسول الله
الصفحه ١٠٧ :
قال الشاعر الشيخ
محمد علي كمونة :
فمن مبلغ عني الرسول وحيدرا
وفاطمة الزهرا
الصفحه ١١٠ :
فضة.
ثم التفت الى علي وقال له : ارضيت يا
علي؟ فأجابه علي : نعم رضيت عن الله ورسوله ، فقال النبي
الصفحه ١١٦ :
على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يحمل ابنيه
كالفرخين ، فلما رآهما رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٩ : (١)
اقبل الرسول الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم على الحسن والحسين عليهماالسلام يغمرهما من حبه وحنانه ويفيض
الصفحه ١٣٠ : الحسين عليهالسلام
وقرأه القاه من يده ، وقال للرسول : ماله عندي جواب ، فلما رجع الرسول الى ابن
زياد
الصفحه ١٣٢ : ذلك صاح الحسين عليهالسلام اما من ذاب يذب عن حريم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم واذا بالحر بن يزيد