الصفحه ٧٤ : وحدة الذكاء ، جعلا
منها نموذجاً صالحاً قل نظيره ، الى
__________________
(١) الحيض : جمع ، مفرده
الصفحه ٧٨ : ثعلبة
الخشني قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
اذا رجع من غزاة او سفر اتى الى المسجد فصلى فيه
الصفحه ٨٤ : مرفوعاً الى قتادة عن انس قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : خير
نسائنا مريم وخير نسائنا فاطمة بنت
الصفحه ٨٨ : وتولى تعليمهما (١) الى غير ذلك من المناقب الشريفة
والمراتب العالية المنفية
الصفحه ٩٠ : عدد
التكبيرات فكانت تديرها بيدها عليهاالسلام
بتكبير وتحميد وتسبيح ، الى ان قتل حمزة بن عبد المطلب سيد
الصفحه ٩١ : ارتفعت
بأنسانيتها ، واخذت تنشر المحبة والخير والعدل والمساواة بين المسلمين ، كما دعت
الى ترسيخ الايمان
الصفحه ٩٥ :
وآله وسلم بين
صحابته رضي الله عنهم جاءه علي كرم الله وجهه وعيناه تدمعان فقال : يا رسول الله
آخيت
الصفحه ٩٩ : الحسين ، كما يعرف
بابي تراب. جاء في ( مقاتل الطالبيين ) : كان بين علي وفاطمة شيء فجاء رسول الله
عليه وآله
الصفحه ١٠٣ : ومهارته ان يصل الى
مركز مرموق في دولة الاسلام والمسلمين.
__________________
(١) الارشاد ، للشيخ
الصفحه ١٠٤ : وابن عمي وابنتي بان الله زوج علياً من فاطمة ... (٢) وفي حديث آخر : بان جبرئيل جاء الى
النبي
الصفحه ١٠٧ : الى علي عليهماالسلام ، كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم امامها وجبريل عن يمينها وميكائيل عن
يسارها
الصفحه ١١٠ :
فضة.
ثم التفت الى علي وقال له : ارضيت يا
علي؟ فأجابه علي : نعم رضيت عن الله ورسوله ، فقال النبي
الصفحه ١١٢ : ان يتقاسم عليه كلا الزوجين احكام المصير ، نعيماً
بنعيم وبؤساً ببؤس. وتقدمت فاطمة الى ساحة الحياة
الصفحه ١١٦ : بظهرها
وغارت عيناها من شدة الجوع ، فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: واغوثاه بالله آل محمد يموتون
الصفحه ١٢٠ : عن الترمذي مرفوعاً الى ابن عباس رضي الله عنه انه
قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
حامل