الصفحه ٨٤ : ، حتى
فرغا من الحج ، ونحر رسول الله صلى الله عليه وسلم الهدي عنهما (١). وعن ابي هريره قال : قال رسول
الصفحه ٨٩ :
تسبيح
الزهراء عليهاالسلام
يكاد يجمع المؤرخون ان حمل طين الحسين عليهالسلام امان من كل خوف
الصفحه ١٠٤ : امرني ان ازوج
فاطمة من علي عليهالسلام
(١) وفي رواية
اخرى ينقلها لنا الخوارزمي فيقول : ان رسول الله
الصفحه ١٠٨ : ، وروى محمد بن سعيد كاتب الواقدي في الجزء الثامن من الطبقات الكبيرة
بسنده : ان ابا بكر خطب فاطمة الى
الصفحه ١١٢ : ، تحمل على منكبيها اعباء
المشاركة ، برضوخ المؤمن في استجابته للمشيئة الكبرى ، وكانت المثلبة منها شهادة
الصفحه ١١٥ :
الله من موائد الجنة
، فسمعه علي عليهالسلام فقال :
فاطم ذات المجد واليقين
الصفحه ١٢٠ :
وعيون الحكمة والاداب ، وقد نقل هذه الوصية
جمهور العلماء ، واستبصر بها في دينه ودنياه كثير من
الصفحه ١٢٥ : الحسين وابن عمهما عبد الله
بن جعفر من ( المدينة ) قاصدين الحج ، وفي اثناء الطريق اصابهم جوع وعطش ، وقد
الصفحه ١٢٩ : (١)
اقبل الرسول الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم على الحسن والحسين عليهماالسلام يغمرهما من حبه وحنانه ويفيض
الصفحه ١٣١ : بهم العطش وكان مع
الحسين عليهالسلام شخص من اهل
الزهد والزرع يقال له يزيد بن الحصين الهمداني ، فقال
الصفحه ١٣٣ : ثورته عليه لتطهيره من دنس العابثين وكان جهاده في سبيل قمع مبادئه.
ولا تزال ثورته تلك ترن في الآذان منذ
الصفحه ١٤٢ :
على خير من بعد النبي سيـولـد
بدمع غـزير مستهل مكـفكـف
على الخد مني دائماً
الصفحه ١٤٩ :
وكنت بـدراً ونـوراً يستضـاء به
عليك تنزل من ذي العـزة الكتـب
وكان جـبريل روح
الصفحه ١٥٢ : هاديـاً ومعلمـا
ليبك عليـك اليوم من كان باكيا
كـأن على قلبي لذكر محـمـد
الصفحه ١٥٨ :
شيئاً من صدقة رسول الله من حالها التي كان عليها (١) ثم قال لها : فأما ان كان ابوك قد وهب
لك هذا المال