الصفحه ١٧٤ : ، تخافون
ان يتخطفكم الناس من حولكم فانقذكم الله تبارك وتعالى بأبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد اللتيا
الصفحه ٢٠٨ :
القى سياستها الحيفة
وسيوف اعداء بها
هاماتنا ابداً نقيفة
لنشرت من
الصفحه ٢ : ، إنّ اليقين
أفضل من الإيمان ، وما من شيء أعزّ من اليقين (٢).
١٣٩
ـ وعن أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٩ : ، والتصديق له ، والثالثة : معرفة أوليائي وأنّهم
الحجج على خلقي ، من والاهم فقد والاني ، ومن عاداهم فقد عاداني
الصفحه ١١ : وخوفاً من العقاب ، عظم الخالق في
أنفسهم فصغر ما دونه في أعينهم ، فهم والجنّة كمن قد رآها فهم فيها منعّمون
الصفحه ٢٢ : ، إنّ اليقين
أفضل من الإيمان ، وما من شيء أعزّ من اليقين (٢).
١٣٩
ـ وعن أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٩ : ، والتصديق له ، والثالثة : معرفة أوليائي وأنّهم
الحجج على خلقي ، من والاهم فقد والاني ، ومن عاداهم فقد عاداني
الصفحه ٣١ : وخوفاً من العقاب ، عظم الخالق في
أنفسهم فصغر ما دونه في أعينهم ، فهم والجنّة كمن قد رآها فهم فيها منعّمون
الصفحه ٤٧ : ، فقد أعلنت سلام الله عليها سخطها البالغ على
القوم ، وجردت حكمهم من الشرعية وذلك بخطابها الرائع الذي
الصفحه ٥٩ : يثرب وذلك لكي لا يطعنوه من
وراء وهو منهمك في قتال قريش ، ثم ارتد الى تحصين مواقعه ، حيث اشار عليه رجل
الصفحه ٦٠ : خديجة اختيار جد مناسب ، وذلك
لما جبلت عليها من مكارم في الاخلاق وشرف في النسب وطهارة في السيرة ، وكان
الصفحه ٧١ :
وفي قول : فاطمة مضغة مني فمن آذاها فقد
آذاني.
وفي قول : فاطمة مضغة مني يسرني ما
يسرها
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
اثر عميق في نفسها ، لذلك لم ير أشرف من الزهراء في طهرها وعفافها ومن ابائها
وشممها واخلاصها ومكارم
الصفحه ٧٨ : ثعلبة
الخشني قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
اذا رجع من غزاة او سفر اتى الى المسجد فصلى فيه
الصفحه ٧٩ :
اكرم صحابته لديه ، قالت له ان يستنبئ من ابيها
عن سبب هذا الهجران. ولما سأله عمار قال له الرسول