الصفحه ١٩١ :
ومـنـزل حـق لا معـرج دونـه
لكـل امـرئ منهـا اليـه سبيـل
قـطعـت
الصفحه ١٩٤ :
مترنحاً من نشوة الخيلاء
ورد البحار الهوج يسبر غورها
ويعب منها قطرة من ما
الصفحه ١٠ :
١٦٩
ـ وعن مهزم الأسدي ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : إنّ من شيعتنا من لا يعدو صوته
سمعه ولا
الصفحه ١٥ :
يغرق في بغضه ، ولا يهلك في محبّته (١)
، لا يقبل الباطل من صديقه ، ولا يردّ الحقّ من عدوّه ، لا يتعلّم
الصفحه ٣٠ :
١٦٩
ـ وعن مهزم الأسدي ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : إنّ من شيعتنا من لا يعدو صوته
سمعه ولا
الصفحه ٣٥ :
يغرق في بغضه ، ولا يهلك في محبّته (١)
، لا يقبل الباطل من صديقه ، ولا يردّ الحقّ من عدوّه ، لا يتعلّم
الصفحه ٥٨ :
السلام : ان العبد ليصدق حتى يكتب عند الله من
الصادقين. وفيه عن ابي جعفر عليهالسلام
: ان الرجل
الصفحه ٦٧ : الغابر ، دونما زيف او وجل
او مبالغة.
نحن وعلى مدى هذا العمر القصير ، وقفنا
على كثير من الكتابات
الصفحه ٨١ :
دكنت ثيابها ، فأصابها من ذلك ضرر شديد (١). وبلغ من حب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لابنته فاطمة
الصفحه ٨٦ :
غير فاطمة ، هؤلاء الابناء والبنات الذين
تساقطوا من حوله قد دفنهم بيده تحت صفائح الثرى ، تركوا في
الصفحه ١١١ : العلى
من كشف مكروه وآفات
فقد هدانـا بعد كفر وقـد
انعشنـا رب
الصفحه ١١٦ : على الباب وقال : السلام عليكم يا اهل بيت محمد اسير
محتاج تأسرونا ولا تطعمونا اطعمونا من فضل ما رزقكم
الصفحه ١٣٨ : اقبل من نحو الكوفة فركبه
على الجسد فعاد كما كان باذن الله ، يقال واذا هو رسول الله ثم قال : يا ولدي
الصفحه ١٤٥ : المؤمنين عليهالسلام ، فلما دنا منه اومأ اليه فأكب عليه
فناجاه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
طويلاً ثم
الصفحه ١٧٣ :
للدين ، والعدل تنسيقاً للقلوب ، وطاعتنا نظاماً للملة ، وامامتنا اماناً من
الفرقة ، والجهاد عزاً للاسلام