الصفحه ١٦٨ : عند باب البيت فضربها قنفذ بالسوط على عضدها فبقي اثره في عضدها
من ذلك الدملج من ضرب قنفذ اياها فأرسل
الصفحه ١٨١ :
بعدا ، افتراني
اعرفك واعرف فصلك وشرفك وامنعك حقك وميراثك من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨٤ :
قريب (١) كما انها رأت في المنام مرة اخرى كأن
ملائكة كثيرة هبطوا من السماء ، واذا بقصور مشيدة
الصفحه ٢٠٩ :
في كل من يمشي على الغبرا
لم يحل من بعد النبي لها
عيش واصبح عيشها مرا
الصفحه ٣ : لأبي جعفر عليهالسلام : ما الصبر الجميل ؟ قال : ذلك صبر ليس
فيه شكوى إلى أحد من الناس.
إنّ إبراهيم
الصفحه ٢٣ : لأبي جعفر عليهالسلام : ما الصبر الجميل ؟ قال : ذلك صبر ليس
فيه شكوى إلى أحد من الناس.
إنّ إبراهيم
الصفحه ٦١ : فاطمة عليهاالسلام
وقيل انه مات بالطاعون في البصرة. اما الزوج الثاني لخديجة فكان عتيق بن عائذ من
سادات
الصفحه ٩٤ :
الصخرة من فم القليب في طريقه الى صفين عندما عجز اصحابه عن قلعها ، وهو الذي قتل
مرحباً وعمرو بن عبد ود
الصفحه ٩٥ : اصحابه من المهاجرين والانصار وهو انه صلىاللهعليهوآلهوسلم
آخى بين ابي بكر وعمر وآخى بين عثمان وعبد
الصفحه ١٠٩ : الجهاز فذهب الى
السوق وابتاع ثوبين ومقنعة وقطيفة واريكة من رخام وفراشاً واربعة وسائد من الجلد
وبردة من
الصفحه ١٢٤ :
من كان لا تندى يداه بنائل
للراغبين فليس ذاك بمسلم
ـ٣ ـ
وله
الصفحه ١٢٧ : بأحسن منها ). وكان احسن منها اعتاقها.
ـ١٠ ـ
اتاه عليهالسلام
رجل فسأله ان يعطيه شيئاً فقال
الصفحه ١٣٩ : رسول الله ، الآن عرفنا الحرمان من النظر اليك (١).
ومما يذكر عنها انها كانت كثيرة العبادة
والتهجد
الصفحه ١٥٣ :
ظللت بها ابكي الـرسـول فاسعدت
عيـون ومثـلاها من الجن تسعـد
الصفحه ١٥٩ :
وصدق عبد الرحمان بن عوف وذلك ان مالك لأبيك كان
رسول الله يأخذ من فدك قوتكم ويقسم الباقي في سبيل