الصفحه ١٠٢ : في عرينه ، فلم يبال بالموت اوقع عليه ام وقع هو على الموت؟
وكان منه صلىاللهعليهوآلهوسلم بمنزلة
الصفحه ١٢٢ :
، لعلمت قبل انتقالي اليه في هذه الحالة في سجن ، ولو نظرت الى ما اعد الله لك
ولكل كافر في الدار الآخرة من
الصفحه ١٥٥ : للعالمين. ولو ادرك الناس في العالم كافة ما لعظمته وتعاليمه
السامية الالهية من المزايا والاثار في الحياة
الصفحه ١٩٥ :
يا غيب سر لو اخذت ببعضه
طرفاً من الاعجاز والالجاء
لمشيت فيه
الصفحه ٢٠٢ :
لبعض اشراف مكة
المكرمة ، وتوهّم بعضهم انها للجذوعي ناشئ من البيت الذي فيه اسمه مع انه ظاهر في
ان
الصفحه ٢١١ : المصطفى مهتوكة
حرمته وفيأه موزعا
واخرجوا منه علياً بعد ما
ابيح
الصفحه ١ : عبدالله عليهالسلام قال : ما من شيء إلاّ وله حدّ (٢) ، قلت : فما حدّ اليقين ؟ قال : إلاّ يخاف
شيئاً
الصفحه ٢١ : عبدالله عليهالسلام قال : ما من شيء إلاّ وله حدّ (٢) ، قلت : فما حدّ اليقين ؟ قال : إلاّ يخاف
شيئاً
الصفحه ٦٣ : رغبة في كريمتكم خديجة ، وقد بذل
من الصداق ما عاجله وآجله اثنا عشرة اوقية ونشا (١).
الى جانب ذلك نريد
الصفحه ١٠٦ :
نضح به صدر علي عليهالسلام ووجهه ثم دعا بفاطمة فقامت اليه في
مراطها وهي تصعد عرفاً من الحياء فنضح
الصفحه ١٢٨ : وذلك لخمس خلون من ربيع الاول سنة
خمسين من الهجرة وصلى عليه الحسين عليهالسلام
ودفن بالبقيع عند جدته
الصفحه ١٣٠ : الامام الحسين عليهالسلام اعنف معركة عرفها التاريخ ، بالرغم من قلة
انصاره وكثرة اعدائه ، فقتل اصحابه واهل
الصفحه ١٣٢ : ، ولم يزالوا يقتلوا من
اهل الحسين عليهالسلام واحداً بعد
واحد حتى اتوا على ما ينيف على خمسين منهم ، فعند
الصفحه ١٤٧ : ليلة مضت من ربيع الاول سنة
احدى عشرة من الهجرة ، وكان سنّهُ ثلاثاً وستين سنة ، وغسّله علي بن ابي طالب
الصفحه ١٦٠ :
من آل يعقوب ». وقال
: « واولو الارحام اولى ببعض في كتاب الله ». وقال : « يوصيكم الله في اولادكم