الصفحه ١١٩ : القوم
فإذا بالحسن على كنف الرسول فلما سلم قال له القوم : يا رسول الله لقد سجدت في
صلاتك هذه سجدة ما كنت
الصفحه ١٥٩ : حفدتها
ونساء قومها تطأ ذيولها ، ما تخرم مشيتها مشية رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢)
حتى دخلت على
الصفحه ٢٠٠ :
ان تزول الأحقاد ممن حواها
تعظ القوم في اتم خطاب
حكت المصطفى به وحكاها
الصفحه ٢١٣ : اضرموا بالنار بابه
اسد الاله فكيف قد
ولجت ذئاب القوم غابه
وعدوا على
الصفحه ٤٧ : ، فقد أعلنت سلام الله عليها سخطها البالغ على
القوم ، وجردت حكمهم من الشرعية وذلك بخطابها الرائع الذي
الصفحه ٨٢ : انك امس القوم بي رحماً واني جئتك في حاجة فلا أرجعن كما جئت خائباً
فاشفع لي الى رسول الله ، فقال : ويحك
الصفحه ١٠٩ : بنا ان نشير الى ان الرسول الكريم
محمداً صلىاللهعليهوآلهوسلم دعا اصحابه
وجل القوم في المسجد وتلا
الصفحه ١١٠ : ونادى القوم فحضروا واكلوا وكان النبي يقدم الطعام بنفسه.
وفي ليلة الزفاف ركبت فاطمة على البغلة
الشهبا
الصفحه ١٥٦ : وازع لهم ولا رادع ، فطهر قلوبهم وزكى نفوسهم ورقق طباعهم وشذب سلوكهم وقوّم
اخلاقهم وصيرّهم كالبنيان
الصفحه ١٨٠ : لحقها
من شدة الغيظ كما فعل موسى عليهالسلام
لما رجع الى قومه غضبان أسفاً والقى الالواح واخذ برأس اخيه
الصفحه ٢١٥ :
ويمنعها القوم حتى البكاء
عليه وعن ارثه تنهر
ويبتز في فدك حقها
الصفحه ١٠ : (٣)
عيشهم ، المنتقل دارهم ، إذا شهدوا لم يعرفوا ، وإذا غابوا لم يفتقدوا ، وإن مرضوا
لم يعادوا (٤)
، وإن
الصفحه ٣٠ : (٣)
عيشهم ، المنتقل دارهم ، إذا شهدوا لم يعرفوا ، وإذا غابوا لم يفتقدوا ، وإن مرضوا
لم يعادوا (٤)
، وإن
الصفحه ١٢٧ : ) ، فلامه ( أنس ) على ذلك. فأجابه الامام عليهالسلام : ادبنا الله فقال تعالى : ( واذا
حييتم بتحية فحيوا
الصفحه ٢٠٤ : من ويـ
لمن سن ظلمها وآذاها
ذاك ينبيك عن حقود صدور
عتبرها