الصفحه ١٤٧ : الْجَنَّةََ فَقَدْْ فَازَ
وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَآ إِلا مَتَاعُ الْغُرُورِ لَتُبْلَوُنَّ فِي
أَمْوَالِكُمْ
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قوله :
ما غاض دمعي عند نائبة
الا جعلتك للبـكا سـبـبا
واذا
الصفحه ١٥٢ : :
الا يا رسـول الله كنـت رجاءنا
وكنـت بنا براً ولم تـك جافيـا
وكنت رحيمـاً
الصفحه ١٥٤ : المبـارك يهتـد
والله اسمـع مـا بقيـت بهـالك
الا بكيت على النبـي محـمـد
الصفحه ١٥٨ : (٢). الا ان الزهراء عليهاالسلام احتجت عليه بسندها عن القرآن الكريم
بقوله : فقال عن نبي من انبيائه هو
الصفحه ١٦٠ : من صاحب اليد المالكة المتصرفة. طلب منها
البينة لا لشيء الا لمجرد دعواه بأن ما تركه ابوها فهو صدقة
الصفحه ١٦١ : اعرفك واعرف فضلك وشرفك وامنعك حقك وميراثـك من من رسول الله؟ الا اني
سمعت اباك رسول الله
الصفحه ١٦٥ : لتخرجن او لأحرقنها على ما فيها
فقيل له يا ابا حفص ان فيها فاطمة فقال : وان. فخرجوا فبايعوا الا علياً فانه
الصفحه ١٦٦ : الذين قال عنهم
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( الا
واني مخلف فيكم الثـقلين كتاب الله وعترتي اهل
الصفحه ١٦٨ : الى
الباب فرأتهم فاطمة صلوات الله عليها اغلقت الباب في وجوههم وهي لا تشك ان لا يدخل
عليها الا باذنها
الصفحه ١٧٣ : حق تقاته ولا تموتن الا وانتم
مسلمون ) واطيعو الله فيما امركم به ونهاكم عنه ( فانما يخشى الله من عباده
الصفحه ١٧٤ :
والجرح لما يندمل والرسول لما يقبر ابتداراً زعمتم خوف الفتنة ( الا في الفتنة
سقطوا وان جهنم لمحيطة
الصفحه ١٧٥ :
ومن يتبع غير
الاسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) ثم لم تلبثوا الا ربما
تسكن
الصفحه ١٧٦ : والحانا
ولقبله ما حلت بانبياء الله ورسله حكم فصل وقضاء حتم ( وما محمد الا رسول قد خلت
من قبله الرسل افإن
الصفحه ١٧٧ :
الرسول وهم بدؤوكم اول مرة اتخشونهم فالله احق ان تخشوه ان كنتم مؤمنين ، الا قد
ارى ان قد اخلدتم الى الخفض