الصفحه ٦٢ : لنا بيتاً
محجوجاً وحرماً آمناً وجعلنا حكام الناس ثم ان ابن اخي هذا محمد بن عبد الله لا
يوزن به رجل الا
الصفحه ٦٣ : : ( ما قام الاسلام الا بسيف علي
ومال خديجة ). وهو لم يعرف موقفه منها ، ولم يتزوج غيرها حتى وفاتها ، وقال
الصفحه ٦٧ :
إلاّ بالتخلّي عن الشوائب التي علقت بالنفس ، والادران التي التصقت في حنايا
الصدور.
يا ابناء محمد
الصفحه ٧٦ : ، ولم يؤته من الدنيا الا ما
كتب له ، ومن اصبح وهمّه الاخرة جمع الله له همه ، وحبّذ عليه صنيعه وجعل غناه
الصفحه ٧٩ : ) ايضاً قالت : ما رأيت
احداً كان اصدق لهجة من فاطمة الا ان يكون الذي ولدها. وعن جميع بن عمير قال : دخلت
الصفحه ١٠٥ : لما اهديت فاطمة
الى علي عليهاالسلام
لم تجد عنده الا رملاً مبسوطاً ووسادة وكوزاً وجرة ، فأرسل اليه
الصفحه ١٠٦ : عليها من الماء وقال لها : اما اني لم انكحك
الا أحب اهلي اليَّ واعزهم علي او عندي ، ثم خرج وقال : دونك
الصفحه ١١٥ :
واسكن الخلد ولي شفاعـة
قال : فاعطوه الطعام ومكثوا
يومهم وليلتهم لم يذوقوا الا الماء القراح
الصفحه ١٢٢ : الحسن
المجتبى عليهالسلام ، واستقر
على منصة الخلافة الالهية ، الا ان معاوية بن ابي سفيان اوجس منه خيفة
الصفحه ١٢٣ : لتزكوا .. ولكني قاتلتكم
لأتأمر عليكم وقد اعطاني الله ذلك وانتم له كارهون ، الا واني كنت منيت الحسن
الصفحه ١٢٩ : من الزهد والورع والتضحية والاباء والجود والكرم ، حتى
كانت فاجعة كربلاء سنة ٦١ هـ حيث ابى الا ان يحق
الصفحه ١٣٩ : وزير
يؤتى ولا غير رب يدعى ، يا من لا يزداد على الالحاح الا كرماً وجوداً صلى على محمد
وآل محمد واعطني
الصفحه ١٤١ :
إلهي فان تعفو فعـفوك منقذي
والا فبالذنب المدمـر اصـرع
إلهي بحـق الهاشـمي
الصفحه ١٤٤ : وثقل في مرضه وكان امير المؤمنين عليهالسلام
لا يفارقه الا لضرورة ، فقام في بعض شؤونه فأفاق رسول الله
الصفحه ١٤٥ : لا تقوليه ولكن قولي : ( وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل
افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم