الصفحه ١٤٧ : ليلة مضت من ربيع الاول سنة
احدى عشرة من الهجرة ، وكان سنّهُ ثلاثاً وستين سنة ، وغسّله علي بن ابي طالب
الصفحه ١٦٨ : عند باب البيت فضربها قنفذ بالسوط على عضدها فبقي اثره في عضدها
من ذلك الدملج من ضرب قنفذ اياها فأرسل
الصفحه ١٧٨ : لنا من طعمة فلولي الامر بعدنا ان يحكم فيه
بحكمه ، وقد جعلنا ما حاولته في الكراع والسلاح يقاتل بها
الصفحه ١٨١ :
بعدا ، افتراني
اعرفك واعرف فصلك وشرفك وامنعك حقك وميراثك من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨٤ :
قريب (١) كما انها رأت في المنام مرة اخرى كأن
ملائكة كثيرة هبطوا من السماء ، واذا بقصور مشيدة
الصفحه ٢٠٩ :
في كل من يمشي على الغبرا
لم يحل من بعد النبي لها
عيش واصبح عيشها مرا
الصفحه ٣ : لأبي جعفر عليهالسلام : ما الصبر الجميل ؟ قال : ذلك صبر ليس
فيه شكوى إلى أحد من الناس.
إنّ إبراهيم
الصفحه ٢٣ : لأبي جعفر عليهالسلام : ما الصبر الجميل ؟ قال : ذلك صبر ليس
فيه شكوى إلى أحد من الناس.
إنّ إبراهيم
الصفحه ٦١ : فاطمة عليهاالسلام
وقيل انه مات بالطاعون في البصرة. اما الزوج الثاني لخديجة فكان عتيق بن عائذ من
سادات
الصفحه ٧٣ :
منزلها فيرونها قاعدة في محرابها تصلي والنور
يسطع من محرابها من وجهها ، فيعلمون ان الذي رأوه كان
الصفحه ٩٤ :
الصخرة من فم القليب في طريقه الى صفين عندما عجز اصحابه عن قلعها ، وهو الذي قتل
مرحباً وعمرو بن عبد ود
الصفحه ٩٥ : اصحابه من المهاجرين والانصار وهو انه صلىاللهعليهوآلهوسلم
آخى بين ابي بكر وعمر وآخى بين عثمان وعبد
الصفحه ١٠٩ : الجهاز فذهب الى
السوق وابتاع ثوبين ومقنعة وقطيفة واريكة من رخام وفراشاً واربعة وسائد من الجلد
وبردة من
الصفحه ١٢٤ :
من كان لا تندى يداه بنائل
للراغبين فليس ذاك بمسلم
ـ٣ ـ
وله
الصفحه ١٢٧ : بأحسن منها ). وكان احسن منها اعتاقها.
ـ١٠ ـ
اتاه عليهالسلام
رجل فسأله ان يعطيه شيئاً فقال