الصفحه ٢٩ : : كتمان سرّي وسرّ أوليائي.
والتاسعة : تعظيم أهل صفوتي والقبول
عنهم والردّ إليهم فيما اختلفتم فيه حتّى
الصفحه ١٣٨ :
روى عن ابي مخنف انه قال : قال الطرماح
بن عدي كنت في واقعة كربلاء وقد وقع فيَّ ضربات وطعنات
الصفحه ١٣ :
في ( من / خ ) الذاكرين
، وإن كان في الذاكرين لم يكتب من الغافلين ، يعفو عمّن ظلمه ، ويعطي من حرمه
الصفحه ٣٣ :
في ( من / خ ) الذاكرين
، وإن كان في الذاكرين لم يكتب من الغافلين ، يعفو عمّن ظلمه ، ويعطي من حرمه
الصفحه ٤٧ :
واقصوه عن مقامه
الذي أقامه فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأخذ له البيعة العامة في غدير خم
الصفحه ٧٣ :
منزلها فيرونها قاعدة في محرابها تصلي والنور
يسطع من محرابها من وجهها ، فيعلمون ان الذي رأوه كان
الصفحه ١١١ :
سرن بعـون الله جاراتي
واشكرنه في كل حالات
واذكرن ما انعم رب
الصفحه ٢٠٢ :
لبعض اشراف مكة
المكرمة ، وتوهّم بعضهم انها للجذوعي ناشئ من البيت الذي فيه اسمه مع انه ظاهر في
ان
الصفحه ٢٠٥ :
وبأحُد من بعد بدر وقد اتعـ
ـس فيها معاطساً وجباها
فاستجادت له
الصفحه ٨٠ : ، فجعلت تأتي قبور الشهداء
في كل اسبوع مرتين فتقول : ها هنا كان الرسول ، وها هنا كان المشركون. ( لقد كان
الصفحه ١٧٤ :
نجم قرن للشيطان او فغرت فاغرة من المشركين قذف اخاه في لهواتها ، فلا ينكفئ حتى
يطأ صماخها باخمصه ويخمد
الصفحه ١٨٨ :
وكفّنها في سبعة اثواب ثم صلى عليها وكبر خمساً
ودفنها في جوف الليل وعفى قبرها. ولم يحضر دفنها
الصفحه ١٤ : ، وأباً لليتيم ، بشره في وجهه ، وخوفه (٢) في قلبه ، مستبشراً بفقره ، أحلى من
الشهد ، وأصلد من الصلد ، لا
الصفحه ٣٤ : ، وأباً لليتيم ، بشره في وجهه ، وخوفه (٢) في قلبه ، مستبشراً بفقره ، أحلى من
الشهد ، وأصلد من الصلد ، لا
الصفحه ٥٨ :
السلام : ان العبد ليصدق حتى يكتب عند الله من
الصادقين. وفيه عن ابي جعفر عليهالسلام
: ان الرجل