الصفحه ٣٤ : وثلاث
خصال ؟
فقال : يا عليّ من صفات المؤمن أن يكون
جوّال الفكر ، جوهريّ الذكر ، كثيراً علمه ، عظيماً
الصفحه ٥٤ :
في شأن خمسة من المعصومين هم : النبي وعلي
وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام.
واجمع علماء المسلمين
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآله الاكرم الى دار الخلود ، بدأت حياة
جديدة تختلف ايما اختلاف عما كانت عله في كنف والدها العظيم من عز
الصفحه ٩٧ :
الله عليه وآله وسلم
الى اختيار علي عليهالسلام
الى جنبه هو ما يتمتع به من مقدرة وكفاءة قتالية
الصفحه ١٠٢ : في عرينه ، فلم يبال بالموت اوقع عليه ام وقع هو على الموت؟
وكان منه صلىاللهعليهوآلهوسلم بمنزلة
الصفحه ١٢١ : احبه واحب من يحبه ، وفي
رواية اخرى اللهم اني احبه واحب من يحبه ، قال ابو هريرة : فما كان احد احب الي من
الصفحه ١٥٥ : للعالمين. ولو ادرك الناس في العالم كافة ما لعظمته وتعاليمه
السامية الالهية من المزايا والاثار في الحياة
الصفحه ١٩٥ :
يا غيب سر لو اخذت ببعضه
طرفاً من الاعجاز والالجاء
لمشيت فيه
الصفحه ٢٠٢ :
لبعض اشراف مكة
المكرمة ، وتوهّم بعضهم انها للجذوعي ناشئ من البيت الذي فيه اسمه مع انه ظاهر في
ان
الصفحه ٢١١ : المصطفى مهتوكة
حرمته وفيأه موزعا
واخرجوا منه علياً بعد ما
ابيح
الصفحه ١ : عبدالله عليهالسلام قال : ما من شيء إلاّ وله حدّ (٢) ، قلت : فما حدّ اليقين ؟ قال : إلاّ يخاف
شيئاً
الصفحه ٢١ : عبدالله عليهالسلام قال : ما من شيء إلاّ وله حدّ (٢) ، قلت : فما حدّ اليقين ؟ قال : إلاّ يخاف
شيئاً
الصفحه ١٠٦ :
نضح به صدر علي عليهالسلام ووجهه ثم دعا بفاطمة فقامت اليه في
مراطها وهي تصعد عرفاً من الحياء فنضح
الصفحه ١٦٨ : عند باب البيت فضربها قنفذ بالسوط على عضدها فبقي اثره في عضدها
من ذلك الدملج من ضرب قنفذ اياها فأرسل
الصفحه ١٧٨ : لنا من طعمة فلولي الامر بعدنا ان يحكم فيه
بحكمه ، وقد جعلنا ما حاولته في الكراع والسلاح يقاتل بها