إعدادات

في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم

بحار الأنوار [ ج ٥٤ ]

بحار الأنوار

بحار الأنوار [ ج ٥٤ ]

الاجزاء

تحمیل

بحار الأنوار [ ج ٥٤ ]

278/407
*

العنوان

الصفحة

في أن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم تزوج حفصة بنت عمر بن الخطاب في سنة ثلاث وكانت قبله تحت خنيس بن حذاقة السهمي في الجاهلية فتوفي عنها ، وتزوج صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم زينب بنت خزيمة ، وكانت تسمى في الجاهلية أم المساكين ١٢

في غزوة القردة........................................................... ١٢

الباب الثاني عشر

غزوة أحد وغزوة حمراء الأسد ،

والآيات فيه ، وفيه : ٥٣ ـ حديثا............................................. ١٤

تفسير الآيات............................................................. ١٦

تفسير قوله تعالى : « أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ ». ١٨

في أن عتبة بن أبي وقاص كان الذي كسر رباعية النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وشجه في وجهه.. ٢٠

تفسير قوله عز اسمه : « وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ».. ٢٢

في أن شعار المسلمين في غزوة أحد كان : الله مولانا ولا مولى لكم ، وشعار المشركين كان : لنا عزى ولا عزى لكم ٢٣

تفسير قوله تعالى : « لِيَعْلَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا ».................................. ٢٤

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لعبد الله بن جبير والرماة : لا تبرحوا مكانكم فانا لن نزال غالبين ما ثبتم بمكانكم ٢٥

في أن إبليس لعنه الله صاح يوم أحد وهو يقول : ألا إن محمدا قد قتل........... ٢٦

معنى قوله تعالى : « وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ )..................... ٢٨