الصفحه ٣٢ :
الرقي ، عن الحسن بن
وجناء النصيبي قال : كنت ساجدا تحت الميزاب في رابع
أربع وخمسين حجة بعد العتمة
الصفحه ٥٦ : في آخر الليل عند والدي وهو
في مرضه الذي مات فيه ، وقد سقطت قوته وخفت صوته ، والابواب مغلقة علينا
إذ
الصفحه ٦٧ : بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام وأحمل
كتبه إلى الامصار فدخلت إليه في علته التي توفي
الصفحه ١٨١ :
٢٥
* ( باب ) *
* ( علامات
ظهوره صلوات الله عليه من السفيانى والدجال ) *
« وغير ذلك
وفيه ذكر
الصفحه ١٩٦ : ، فقالت : يا أبا القاسم! وما تصنع
بعبدالله ، فوالله إنه لمجهود في عقله ، يحدث في ثوبه ، وإنه ليراودني على
الصفحه ٢٢٠ :
وحوادث تكون أمام
قيامه وآيات ودلالات فمنها خروج السفياني ، وقتل الحسني
و اختلاف بني العباس في
الصفحه ٢٥٥ : ، فلا تزالون في مهلة من أمركم ، وفسحة من دنياكم ، حتى تصيبوا منادما
حراما في شهر حرام في بلد حرام
الصفحه ٢٥٩ : المعازف ظاهرة في الحرمين.
ورأيت الرجل يتكلم بشئ من الحق ويأمر
بالمعروف وينهى عن المنكر
فيقوم إليه من
الصفحه ٣٦٥ : محمد عليهماالسلام
أنه قال : كيف أنتم لو ضرب
أصحاب القائم عليهالسلام
الفساطيط في مسجد الكوفان ، ثم
الصفحه ٣٧٤ : عليهالسلام
عن المساجد المظللة ، أتكره الصلاة فيها؟ فقال : نعم ،
ولكن لا يضر كم اليوم ، ولو قد كان العدل
الصفحه ٤٢ :
: قوله : في سواء تلك الارض أي وسطها « وظبة
السيف » بالضم مخففا
طرفه ولعل أستاباد هي التي تعرف اليوم
الصفحه ٥٢ :
ومن رأيتم فيها
فائتوني برأسه. فوافينا سامرة فوجدنا الامر كما وصفه وفي الدهليز خادم أسود وفي يده
الصفحه ٦١ : أو قال : وأحيحهم في عزنا
وملكنا أو سلطاننا ودولتنا وكان ذلك في ليلة الاربعاء ثالث عشر ذي القعدة سنة
الصفحه ١٠٦ :
مما في الخبر أو إلى
انقراض دولة بني امية أو ضعفهم ، واستيلاء أبي مسلم إلى
خراسان ، وقد كتب إلى
الصفحه ١٢٨ :
قال : فقلت : جعلت فداك فما نتمنى إذا
أن نكون من أصحاب القائم عليهالسلام
في ظهور الحق؟ ونحن اليوم