الصفحه ١١٦ : ، فو الذي نفسي بيده ما ترون ما تحبون حتى يتفل
بعضكم في وجوه بعض ، وحتى يسمي بعضكم بعضا كذابين ، وحتى
الصفحه ٢٤١ : : قلت : ولم تتمنى ياخال! ذلك؟ قال : لان حذيفة ] :
حدثني أن الملك يرجع في أهل النبوة.
١١٠
ـ نى : ابن
الصفحه ٣٨١ : لي : يا أبا محمد كأني أرى نزول القائم في مسجد السهلة بأهله
وعياله ، قلت : يكون منزله جعلت فداك؟ قال
الصفحه ٣٩٠ :
٢١١ ـ وباسناده عن أبي خالد الكابلي قال
: قال أبوجعفر عليهالسلام
: وجدنا
في كتاب علي عليهالسلام
الصفحه ٣٠٣ : : روى نداء المنادي من السماء باسم
المهدي عليهالسلام
ووجوب طاعته
أحمد بن المنادي في كتاب الملاحم
الصفحه ٣٦٠ : عليهالسلام
: في بيته والبيت غاص بأهله فأقبل الناس يسألونه فلا
يسأل عن شئ إلا أجاب فيه ، فبكيت من ناحية البيت
الصفحه ١٩ :
على عليهماالسلام بأني سوف أراه في
آخر عمري وقال لي : تكونين له كما كنت لي ، وأنا
اليوم منذ كذا
الصفحه ٥٩ :
قال أبوالقاسم : فأعلمني بهذه الجملة
فلما كان سنة سبع وستين اعتل أبوالقاسم
وأخذ ينظر في أمره وتحصيل
الصفحه ١٠٧ :
أقول
: الذي يخطر بالبال في حل هذا الخبر الذي
هو من معضلات الاخبار
ومخبيات الاسرار ، هو أنه
الصفحه ١٢٠ :
ووعده إياه ، فإذا
قلنا في الرجل منا شيئا فكان في ولده أو ولد ولده فلا تنكروا
ذلك.
بيان
: حاصل
الصفحه ٢٤٥ : يدي القائم سنين خداعة ، يكذب فيها الصادق ويصدق فيها الكاذب
ويقرب فيها الماحل [ وفي حديث ] وينطق فيها
الصفحه ٣١٥ : عليهالسلام
نقمة (١).
أقول
: قد مرت قصة فريتها في كتاب أحوال نبينا
صلىاللهعليهوآله
(٢) وكتاب الفتن
الصفحه ٣٤١ :
٩١
ـ شى : عن عبدالاعلى الحلبي قال : قال أبوجعفر
عليهالسلام
: يكون لصاحب
هذا الامر غيبة في بعض هذه
الصفحه ٣٥٩ : له : جعلت فداك
نظري إلى بني العباس ، وما في أيديهم من هذا الملك والسلطان والجبروت ، فلو كان
ذلك لكم
الصفحه ١٧ :
شفتيه ثم سقاه فلما
شربه قال : هيؤوني للصلاة فطرح في حجره منديل فوضأه
الصبي واحدة واحدة ومسح على